الفن المعماري في آسيا الوسطى
تتمتع آسيا الوسطى بتراث معماري غني من القرن السادس عشر إلى أوائل القرن التاسع عشر. تركت كل من الإمبراطورية المغولية في الهند والإمبراطورية المغولية في شمال آسيا الوسطى آثارًا معمارية مميزة ألقت ضوءًا جديدًا على تطوير الفضاء الحضري في هذا العصر. كان تخطيط المدينة مهمًا، وتم تطوير أساليب معمارية جديدة في العمارة الدينية (على سبيل المثال ، المساجد والمدارس الدينية ودور الضيافة) والهندسة المعمارية المدنية (مثل المجمعات التجارية والحمامات والكرفانات والجسور).