الشبكة الدولية لبرنامج اليونسكو لطرق الحرير

السيد عبد المقيم الأفغاني، مواليد العام 1987، ولاية زابل - أفغانستان، حصل على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية، وماجستير في الإدارة العامة بالإضافة الى دبلوم دراسات عليا في مجال دراسات عمل الأمم المتحدة والمفاهيم الدولية.

بدأ مسيرته المهنية مع وزارة الإعلام والثقافة كمدير إقليمي لقسم المعلومات والثقافة في ولاية زابل عام 2012. وقبل العمل مع وزارة الإعلام والثقافة، كان كاتبًا مستقلًا تم نشر مقالاته في العديد من وسائل الإعلام المطبوعة والمنشورة على شبكة الانترنيت. يشغل السيد عبد المقيم الافغاني حاليًا منصب المدير العام للتخطيط والسياسة في وزارة الإعلام والثقافة بجمهورية أفغانستان، فضلاً عن كونه عضوًا في كل من المجلس التنفيذي لمكتب جمهورية أفغانستان التابع لمنظمة اليونسكو ومركز تنسيق الإيسيكو وممثل أفغانستان ضمن الشبكة الدولية لبرنامج اليونسكو لطرق الحرير

الدكتور شاهين مصطفى ييف، مواليد السابع من فبراير عام 1962، مدينة باكو - اذربيجان

تخرج من جامعة باكو الحكومية، قسم الدراسات الشرقية. عام 1990، حصل على درجة الدكتوراه في التاريخ من جامعة موسكو الحكومية

حصل على زمالة برنامج هيراياما لطريق الحرير التابع لمنظمة اليونسكو والتي مكنته من دراسة التشريعات والممارسات الضريبية في أذربيجان ومنطقة الأناضول في تجارة الحرير الدولية خلال القرن الخامس عشر الميلادي

في الفترة ما بين 2005-2006، كان باحثًا زائرًا في جامعة إنديانا حيث بحث تاريخ الأناضول في الفترة ما بين القرنين الحادي عشر والثاني عشر الميلادي. في الفترة ما بين 2008-2013 شغل منصب مدير المعهد الدولي لدراسات آسيا الوسطى والذي كان يصنف في ذلك الوقت كمركز تابع لمنظمة اليونسكو من الفئة الثانية ويقع في مدينة سمرقند، أوزبكستان

يشغل الدكتور حاليًا منصب نائب مدير معهد الدراسات الشرقية، في أكاديمية أذربيجان الوطنية للعلوم. هذا بالإضافة لكونه مؤلف لأربعة كتب وعشرات المقالات المتعلقة بطريق الحرير وتاريخ القرون الوسطى لأذربيجان و منطقة الأناضول وآسيا الوسطى

البروفيسور لو تشو، مدير وأستاذ مركز التراث الوطني بجامعة تسينغهوا في بكين. وهو أيضًا نائب رئيس المنظمة الدولية الاستشارية غير الحكومية للحفاظ على المعالم والمواقع التاريخية - فرع الصين، ورئيس جمعية التاريخ المعماري في الصين. كما ويعمل البروفيسور في مجال الحفاظ على التراث الثقافي منذ العام 1985، وكان مشاركًا في الدورة التدريبية عن التراث المعماري، المباني والمواد التاريخية

في عام 2003، حصل مشروعه الخاص بحفظ وإعادة استخدام حديقة كونزنغ التاريخية" في بكين على جائزة اليونسكو لمنطقة المحيط الهادئ للمحافظة على التراث الثقافي

وبعد حدوث زلزال ونتشوان في مقاطعة سيتشوان عام 2008، قام ليو زو مع فريقه بتحديد خطة الحفظ وتنفيذ مشروع الحفظ والترميم للمباني التاريخية المدمرة، والمصنفة ضمن المعالم الأثرية للتراث العالمي: معبد أير وانغ ومعبد فو لونغ.

حصل مشروع ترميم معبد أير وانغ على أعلى جائزة في مجال الحفظ والترميم في الصين. بينما حصل مشروع إعادة ترميم معبد فو لونغ على جائزة اليونسكو لحفظ التراث الثقافي في منطقة المحيط الهادئ

كما وشارك في العديد من أنشطة الحفاظ على المعالم والمباني التاريخية الدولية: في عام 2004، استضافت الصين الدورة الثامنة والعشرين للجنة التراث العالمي في سوتشو والتي كان خلالها مستشار التراث الثقافي لرئيس اللجنة

من 2004 الى عام 2006، أجرى دراسة جدوى في معهد التراث العالمي للتدريب والبحث لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ (WHITRAP)

منذ عام 2009، انضم الى فريق مراجعه مبادئ الحفاظ على التراث الثقافي في الصين للمنظمة الدولية الاستشارية غير الحكومية للحفاظ على المعالم والمواقع التاريخية – فرع الصين. وهو مستشار لأنشطة ترشيح مواقع التراث العالمي في كاماكورا، هير ايزومي، جبل فوجي وموزو فورويتشي كوفونغون في اليابان.

كما وقدمت له الجمعية العامة للمركز الدولي الخاص بدراسة طرق الحفاظ وترميم المواقع الثقافية عام 2013 جائزة تقديرا لعمله وأنشطته المختلفة

حصلت السيدة دعاء الشراقي على بكالوريوس الآداب في الأدب الإنجليزي من جامعة القاهرة في مصر. كانت دراساتها العليا في مجال الترجمة الإنجليزية وتعمل حاليًا كأخصائية ترجمة ثقافية ضمن اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، وزارة التعليم العالي. وهي عضو في قسم الثقافة تشارك بجدية في متابعة ملفات بلدها المتعلقة بالمجالات الثقافية الرئيسية واتفاقيات اليونسكو ضمن هذا المجال مثل: التراث الطبيعي والثقافي، التراث الثقافي غير المادي، التنوع الثقافي، التراث المطمور تحت الماء، بالإضافة الى الترشيحات لبعض الجوائز الدولية مثل جائزة الشارقة للثقافة العربية كما وتشارك أيضًا في إعداد مشاريع برامج اليونسكو للمشاركة، وتشرف على تنفيذ هذه المشاريع التي تهدف إلى تحقيق أهداف منظمة اليونسكو وتعزيز ظهورها في الدول الأعضاء. وهي أيضا عضو في فريق المترجمين في مركز اليونسكو للنشر، وتساهم في اعداد منشورات متخصصة مثل "الآفاق"، و"المتحف الدولي"، و"المجلات الاجتماعية الدولية" باللغة العربية حيث لديها أكثر من مائة مقال في تلك المنشورات

تعمل السيدة شيكوبافا حاليًا في وزارة الشؤون الخارجية لجورجيا كمستشارة في قسم إدارة العلاقات الثقافية والإنسانية الدولية وهي أيضًا عضو في أمانة اللجنة الوطنية الجورجية التابعة لمنظمة اليونسكو. حيث تساعد السيدة شيكوبافا في تنسيق العلاقات الثنائية مع عدد من البلدان في مجال الثقافة، الحفاظ على التراث الثقافي، تعزيز أسس التعليم، وتنفيذ المشاريع الهادفة إلى تعميم الثقافة الجورجية في الخارج، بالإضافة إلى إدارة أنشطة التنسيق والتعاون بين جورجيا ومنظمة اليونسكو الدولية >حصلت السيدة شيكوبافا على درجة الماجستير في الإدارة العامة وتملك خبرة عمل في مجال الترجمة / الترجمة الفورية في الفترة ما بين (2006-2008)، كانت الاختصاصية الرئيسية في قسم التسويق، ثم قسم العلاقات الدولية في الإدارة الوطنية للسياحة في جورجيا كما وشاركت أيضًا في تنظيم مؤتمر الاتصالات الاستراتيجية في السياحة في أوروبا الشرقية وآسيا الوسطى، أحد أكثر المشاريع الدولية نجاحًا في جورجيا

الدكتور شاروخ رأيي هو محاضر وباحث في الدراسات الإيرانية ودراسات المجتمعات الفارسية. اهتماماته البحثية في مجالات التاريخ الثقافي والأنثروبولوجيا تتضمن المجموعات الروحانية والصوفية في العالم الإسلامي، القَلَنْدريَّة والتقاليد الثقافية ذات الصلة على طول طرق الحرير بالإضافة الى الديانة الزرادشتية. كما ودرس الثقافة الإيرانية القديمة واللغات القديمة في جامعة تبريز الإيرانية. حصل على الدكتوراه عام 2007 في معهد الدراسات الإيرانية، جامعة غوتنغن. من عام 2007 إلى عام 2015 عمل محاضرًا ومعاونًا باحثًا في معهد الدراسات الإيرانية بجامعة غوتنغن. كما وشارك في مشروع بحثي بعنوان "أمر خاكسار بين أهل الحق والنظام الشيعي الصوفي". في هذا الإطار، نظم ندوة دولية ونشر مقالة بعنوان "البدائل الإسلامية؛ الديانة غير السائدة في المجتمعات الفارسية". منذ عام 2016، كان مرشحًا مؤهلا ومحاضرًا في معهد الدراسات الشرقية بجامعة فرايبورغ

الدكتور حسن باستانى راد - مسؤول جهة التنسيق والاتصال الإيرانية في الشبكة الدولية لمشروع اليونسكو لطرق الحرير ولد الدكتور حسن باستانى راد في سرجان، إيران عام 1976 وحصل على درجة الدكتوراه في تاريخ إيران عام 2008  منذ عام 2009 كان الدكتور حسن باستانى راد أستاذ مساعد في قسم التاريخ، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة الشهيد بهشتي- طهران، إيران تخصصه واهتماماته البحثية تنصب في تاريخ المدينة والتوسع الحضري، التاريخ الجغرافي للثقافات والحضارات والمدن على طول طرق الحرير وقد كتب ونشر عددًا من المقالات والكتب باللغة الفارسية مثل: المدينة في إيران زمين عام 2014 منطقة بهارستان في التاريخ عام 2011 مدينة بام عام 2006 وهو ايضا محرر رئيسي في سلسلة إيران-لوجي: "ماذا أعرف أنا عن إيران؟" وقام بتنقيح بعض الكتب خاصةً بما يتعلق بطرق الحرير والجغرافيا التاريخية

حصل السيد سوسومو موريموتو على درجة الماجستير في علم الآثار من جامعة كيوتو عام 1983 وقد درس وبحث في فترة ما قبل التاريخ في جامعة لييج في بلجيكا من 1986 إلى 1988 ومن العام 1988، أصبح باحثًا في معهد نارا الوطني لبحوث الممتلكات الثقافية، وشارك في دراسة نظام المعلومات للممتلكات الثقافية بالإضافة إلى المشاركة في أعمال البحوث التعاونية الدولية في جزيرة الفصح وكمبوديا وميانمار وأفغانستان وكازاخستان وقيرغيزستان وأوزبكستان وطاجيكستان حتى الآن

السيدة سمية عواد هي رئيسة قسم الأبحاث والتوثيق في مديرية التراث، وزارة الثقافة، في المملكة الأردنية الهاشمية. حصلت السيدة عواد على درجة البكالوريوس في الدراسات الأدبية والثقافية من الجامعة الهاشمية قبل عملها الحالي، كانت منسقة مديرية التعاون الدولي، ثم منسقة وحدة الإعلام الثقافي

السيد فاليري تولماشيف حاصل على شهادة في مجال الاعلام من جامعة لومونوسوف - موسكو الحكومية (روسيا) وخريج المدرسة الوطنية للإدارة في فرنسا حيث حصل على دبلوم الإدارة العامة (دورة "مارك بلوش"). من العام 2002 إلى العام 2011، كان مسؤولاً عن القضايا الثقافية والعلمية والتعليمية بالإضافة الى أنشطة التواصل والحوار ضمن فريق البعثة الدائمة لكازاخستان لدى منظمة اليونسكو الدولية يشغل السيد تولماشيف حاليًا منصب نائب مدير قسم العلوم بالمركز الدولي للتقارب بين الثقافات تحت رعاية منظمة اليونسكو في ألماتي ( الفئة الثانية)

الدكتورة إيجاركين كوجوبيكوفا حاصلة على درجة الدكتوراه في الفلسفة من الأكاديمية الوطنية للعلوم في قيرغيزستان وأستاذ مشارك في علم الفلسفة. وهي أيضًا خبيرة قيرغيزستان على المستوى الوطني فيما يتعلق بالتراث الثقافي غير المادي، وممثلة عن قيرغيزستان في الشبكة الدولية لبرنامج اليونسكو لطرق الحرير. تشمل اهتماماتها البحثية الثقافة الاجتماعية والسياسية لآسيا الوسطى، دراسات الذاكرة، وأنشطة بناء الأمة، فضلاً عن الآثار السياسية للدين والمقدسات، والتي انعكست في منشوراتها العديدة.

الدكتور جانسوخ دامبا هو خبير السياحة المتميز من منغوليا والذي يتمتع بخبرة واسعة في هذا المجال، بما في ذلك قيادة العديد من المشاريع الكبرى لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي والبنك الدولي والوكالات الدولية الأخرى في منغوليا حصل على درجة الماجستير والدكتوراه من جامعة ولاية نوفوسيبيرسك في روسيا واكتسب الخبرة في مجال السياحة والضيافة من خلال الحصول على شهادات في إدارة المشاريع الدولية في السويد؛ تثقيف المعلمين من منظمة التجارة العالمية / جامعة هانغتشو في جمهورية الصين الشعبية؛ وتدريب المختصين في مجال الضيافة من مدرسة دن هاج الفندقية في هولندا

السيد معطي المعطي هو مساعد المدير العام للمتاحف في وزارة التراث والسياحة في سلطنة عمان. كان عضوًا في فريق التحرير العلمي لموسوعة تاريخ عمان عبر العصور التي تم إطلاقها في عام 2020. من 2013 إلى 2020 عمل كأخصائي أبحاث ودراسات في مكتب مستشار فخامة السلطان في مجال الشؤون الثقافية.
خبير في مجال التاريخ والثقافة العمانية، حضر العديد من المؤتمرات الدولية لليونسكو، المجلس الدولي للآثار والمواقع، والمؤتمرات الدولية لإدارة الصحة والإدارة، بما في ذلك المؤتمر الدولي "الشحنات: الأهمية المادية للتواصل في الحركة عبر المحيط الهندي" في برلين، ألمانيا. كما وشغل منصب عضو مجلس إدارة معرض الكتاب في ديوان البلاط السلطاني.

السيد معطي المعطي حاصل على درجة الماجستير في شهادة تَعْليم اللُغةِ الإنْجْليزيّةِ لِغَيْرِ الناطِقينَ بِها واللغويات التطبيقية من جامعة برادفورد بالمملكة المتحدة.
 

مؤرخة فنية، حاصلة على شهادة في التاريخ والمتاحف (أمينة المتاحف والقصور الوطنية) ودكتوراه في تاريخ الهندسة المعمارية (جامعة لشبونة التقنية). طورت ماريا كالادو خبراتها الاكاديمية، أولاً من خلال كلية الفنون الجميلة ولاحقا في كلية الهندسة المعمارية في لشبونة، كمديرة لقسم التاريخ ونظرية العمارة والعمران والتصميم والفنون. وهي مؤلفة لعدة كتب عن تاريخ الفن والتراث الثقافي والسياسات الثقافية كما كانت أيضا مستشارة في مجلس مدينة لشبونة (2002-1998)، مسؤولة عن السياسات الثقافية والاجتماعية للمجلس البلدي المسؤول عن ادماج الأشخاص ذوي الإعاقة والمجلس البلدي المسؤول عن إدماج المجتمعات الأثنية. كما قامت أيضا بتنظيم فعاليات أيام التراث الأوروبي لمجلس أوروبا (2002/2004) منذ عام 2015، أصبحت ماريا كالادو رئيسة سنترو ناشيونال دي كولتورا في البرتغال (المركز الوطني للثقافة). كما أنها أيضا عضوة في المجلس الوطني للتعليم والمجلس العام للجنة الوطنية لليونسكو والمجلس الدولي للآثار والمواقع

السيدة جينميونغ كيم هي منسقة الشؤون الدولية في قسم إدارة العلاقات الثقافية والدعاية، في المتحف الوطني الكوري، التابع لوزارة الثقافة والرياضة والسياحة في جمهورية كوريا. تشارك حاليًا العديد من المشاريع الدولية بما في ذلك العمل مع المجلس الدولي للمتاحف (ICOM) و ICOM-ASPAC (المجلس الدولي للمتاحف - تحالف آسيا والمحيط الهادئ) وشبكة متاحف آسيا - أوروبا (ASEMUS) والمجموعة الافتراضية للأعمال الفنية الآسيوية المتميزة (VCM)، ومنظمة اليونسكو

السيدة جينميونغ كيم درست اللغة الإنجليزية وآدابها في جامعة يونسي وأكملت درجة الماجستير في تاريخ الفن الصيني في كلية الدراسات العليا بجامعة سونغشين النسائية، كوريا الجنوبية. قبل ذلك، نشرت مجلة المتحف الوطني الكوري، وهي مجلة فصلية باللغة الإنجليزية بعد نقل المتحف الوطني الكوري إلى يونجسان.

الدكتورة أوشيروفا هي سفيرة النوايا الحسنة لمنظمة اليونسكو، شاعرة وعضو في اللجنة الوطنية الروسية التابعة لليونسكو. الدكتورة أوشيروفا هي عضو مجلس إدارة في المجلس الرئاسي المشرف على تنفيذ المشاريع الوطنية ذات الأولوية والسياسة الديموغرافية منذ عام 2006 ميلادية وهي أيضا عضو في العديد من الجمعيات الأكاديمية الدولية وعدد من المنظمات غير الحكومية، حيث تشارك بنشاط في تنظيم مختلف الفعاليات والمؤتمرات الدولية وهي عضو في الاتحاد الروسي للأدباء، وكانت عضوًا فخريًا في الأكاديمية الروسية للفنون منذ عام 2011. ومنذ العام 2015، أصبحت سفيرة طريق الحرير في مجلس طريق الحرير للتجارة الدولية (SRCIC) في الفترة ما بين 2006-2011، عملت الدكتورة أوشيروفا كعضو في المجلس المدني للاتحاد الروسي، ورئيسة لجنة التنمية الاجتماعية ورئيسة لجنة السياسة الاجتماعية والديمغرافية كما كانت أيضًا عضوًا في اللجنة المنظمة، وشاركت بانتظام في مؤتمرات القمة الدولية للمرأة، وكذلك في المؤتمر الدولي للسكان والتنمية (القاهرة، 1995) ومؤتمر الأمم المتحدة العالمي للتنمية الاجتماعية (كوبنهاغن، 1995)

في عام 2015، انتخب نائبا عن مدينة فالنسيا في دورة الكونغرس التشريعية الدستورية الحادية عشر (2015-2016) والثانية عشر (2016-2020) كان المتحدث باسم المجموعة البرلمانية التابعة للحزب الشعبي في لجنة التعاون الدولي من أجل التنمية حاليًا عضو في لجنة الشؤون الخارجية ولجنة الثقافة وعضو الوفد الإسباني في جمعية منظمة الأمن والتعاون في أوروبا (OSCE) منذ يوليو 2014، كان السيد شيكيلو باربر باحثًا في معهد الدراسات الاستراتيجية والدولية (IEEI) بالجامعة الكاثوليكية القديس الشهيد فينسنت في فالينسيا في أبريل 2015، أصبح مسؤول جهة التنسيق والاتصال في إسبانيا للشبكة الدولية لبرنامج اليونسكو لطرق الحرير، وتم اختياره رئيسًا لها بعد ذلك بوقت قصير في أكتوبر 2018، شارك السيد شيكيلو باربر في المنتدى الثالث عشر لعمداء طرق الحرير في أنطاليا، تركيا بالإضافة الى هذا، تم اعادة انتخابه رئيسا للشبكة الدولية لبرنامج اليونسكو لطرق الحرير للفترة بين 2018-2020 خلال الاجتماع الرابع للشبكة الدولية لبرنامج اليونسكو لطرق الحرير والذي تم عقده في العاصمة مسقط، سلطنة عمان عام

يشغل السيد رحيموفيتش حاليًا منصب مدير مركز بينجيكنت الأثري بمعهد التاريخ والآثار والإثنوغرافيا، أكاديمية العلوم بجمهورية طاجيكستان حصل السيد رحيموفيتش على درجة البكالوريوس في التاريخ في جامعة الولاية التي سميت باسم لينين السادس. عزز دراسته العليا في معهد تاريخ الثقافة المادية التابع لأكاديمية العلوم في سانت بطرسبرغ. خلال دراسته وحياته المهنية، شارك في حملات أثرية مع مؤسسات مختلفة، بما في ذلك جامعة هارفارد ومعهد التاريخ والثقافة المادية في سان بطرسبرغ

السيد إحسان تولغا كوروكو هو الأمين العام المساعد للجنة الوطنية التركية لليونسكو، ويشرف على أنشطة وفعاليات الشؤون الدولية للجنة. حصل على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية والعلوم العامة من جامعة بيلكنت في أنقرة ، تركيا مثل السيد كوروكو الجمهورية التركية في منتدى منظمة اليونسكو التاسع للشباب عام 2015، في باريس، فرنسا وفي منتدى الدبلوماسيين الشباب عام 2017، في لندن، المملكة المتحدة بالإضافة إلى اللغة التركية،فهو يتحدث أيضا اللغة الإنجليزية ولديه الكفاءة في تحدث اللغة الإسبانية

الدكتور فرهود مقصودوف باحث أول (نائب المدير، المدير) في المركز الوطني لعلم الآثار (معهد البحوث الأثرية)، أكاديمية العلوم، طشقند / سمرقند ، أوزبكستان وهو حاليًا المدير المشارك لمشروع أثري أوزبكي أمريكي مشترك يدرس الرعي المتنقل في جبال آسيا الوسطى، والذي تقوم به جامعة واشنطن، وسانت لويس (الولايات المتحدة الأمريكية) ومعهد البحوث الأثرية (أوزبكستان) تتعلق أبحاثه الاثرية بالأنثروبولوجيا والإيكولوجيا للمجتمعات البدوية القديمة والوسطى في مناطق آسيا الوسطى. حيث يركز في الغالب على التفاعلات بين ثقافة الطبيعة وإعادة بناء المناظر الطبيعية الثقافية والنماذج، وتطبيق مجموعة واسعة من طرق البحث العلمي بما في ذلك الاستشعار عن بعد المدمج في نظم المعلومات الجغرافية يؤكد بحثه، على وجه الخصوص على الأنماط التاريخية لاستخدام الأراضي / واستقرار المزارعين مقابل المجتمعات الرعوية المتنقلة في منطقة آسيا الوسطى