مخطوطة سوسروتامهيتا
وهي مخطوطة مكتوبة على سعف النخيل عمرها ١١٣٤ سنة، تُعتبر أقدم وثيقة في طب الأيورفيدا ("علم الحياة")، الذي يمثل طريقة علاجية تقليدية منهجية ونظامية أصبحت النظام الطبي الأساسي في جنوب آسيا وكان لها تأثير عميق على جميع الثقافات المحيطة بالمنطقة، بما في ذلك التبت وآسيا الوسطى والصين وجنوب شرق آسيا والشرق الأوسط. وتركز المخطوطة بصفة خاصة على الجراحة، وتتناول عدة أصناف من الأمراض تتعلق بالقلب والجلد وأمراض النساء وغير ذلك. كما أنها تصف العديد من الطرق العلاجية بواسطة الأعشاب. للمزيد من المعلومات عن هذا العنصر، يرجى زيارة موقع اليونسكو الشبكي الخاص بسجل ذاكرة العالم.