أعادت كندا إلى الأردن مجموعة من الآثار التي يعود تاريخ جزء منها إلى القرن الثالث أو الرابع الميلادي والعصر الروماني. ونُظّمت فعالية خاصة للاحتفال بهذه الخطوة في 26 تشرين الثاني/نوفمبر 2018 في معهد الحفظ الكندي في أوتاوا. وكانت وزيرة التراث الكندية والمسؤولة عن التعددية الثقافية، بابلو رودريغيز قد قالت بهذه المناسبة: "يسر كندا إعادة هذه القطع التراثية الهامة إلى المملكة الأردنية الهاشمية امتثالاً للالتزامات التي قطعناها على أنفسنا بموجب اتفاقية اليونسكو لعام 1970 بشأن الاتجار غير المشروع بالممتلكات الثقافية."