بناء السلام في عقول الرجال والنساء

اليوم العالمي لحرية الصحافة 2016

المتحدثون

آد آرماندو- أستاذ مساعد في جامعة أندونيسيا

يعمل آد أرماندو خبير اتصال وتواصل ومذيعا تلفزيونيا وأستاذا مساعدا في جامعة أندونيسيا حيث كان مدير برنامج تدريبي عن تطوير الصحافة التلفزيونيّة. ويعمل حاليّاً باحثا في مجال وسائل الإعلام الجماهيريّة في مركز سيفل موجاني للأبحاث والاستشارات . كما ينخرط انخراطاً فعّالاً في مجال تعزيز التعددية وحقوق الأقليات في أندونيسيا. ويشغل أيضاً منصب رئيس تحرير "المدينة" وهي موقع إعلامي الكرتوني يُعنى بانتقاد التطرّف الديني والدفاع عن التعددية الإسلامية. وكان قد عمل مفوّضاً لهيئة الإذاعة والتلفزيون الأندونيسيّة، وصحافيّاً في الصحيفة الإندونيسية الإسلاميّة، ريبوبليكا. وعمل لسنوات عديدة مقدّم برنامج تلفزيوني حواري بشأن مواضيع إسلاميّة في اندونيسيا.

ايدان وايت

مدير شبكة الصحافة الأخلاقية في المملكة المتحدة وإيرلندا الشمالية

يعمل ايدان وايت مديرا لشبكة الصحافة الأخلاقيّة وهي منظمة دولية للمجموعات الإعلامية الرئيسية في العالم. وتعنى هذه المنظمة بتعزيز أخلاقيات المهنة والحكم السديد والتنظيم الذاتي للصحافة في كل الهيئات والكيانات الإعلاميّة. ويذكر أنه عمل صحفيا لدى العديد من الصحف مثل الغارديان وفايننشال تايمز. كما شغل أيضا منصب الأمين العام للاتحاد الدولي للصحفيّين وعمل خلال توليه هذا المنصب على إنشاء أكبر منظمة صحفية في العالم يصل عدد أعضائها إلى 126 بلداً. وكان هو من أنشأ شبكة الصحافة الأخلاقيّة عام 2012 والتي يصل عدد أعضائها اليوم إلى 60 عضواً وتعمل على برامج من شأنها تعزيز الصحافة في الشرق الأوسط وجنوب شرق أوروبا وافريقيا وآسيا. وأنشأ أيضا الشبكات والاتحادات العالميّة للمنظّمات الإعلاميّة ولمجموعات حريّة الصحافة، ونذكر منها على وجه الخصوص برنامج التبادل العالمي حول حريّة التعبير (1993) ومعهد سلامة المعلومات الدولي (2003). وعمل على مدار 20 عاماً كمستشار لصالح المنظمات الحكوميّة لا سيما منظمة الأمم المتحدة ووكالاتها الرئيسيّة في ما يتعلق بأخلاقيات مهنة الصحافة وتنظيم الإعلام. وله كتابات كثيرة في السياسات الإعلاميّة والصحافة وحقوق الإنسان.

ألبانا شالا

مديرة برنامج اليونسكو الحكومي الدولي لتنمية الاتصال

تشغل ألبانا شالا منذ عام 2014 منصب مديرة البرنامج الدولي لتنمية الاتصال. وتحمل في جعبتها خبرة 15 عاماً عملت خلالها في مجال تنمية الإعلام المستقل وتشغل حاليّاً منصب منسق برامج  في "حرية الصحافة بلا حدود" وهي منظمة هولندية مضطلعة في دعم الإعلام المستقل في ما يزيد عن 40 بلداً. وساهمت خلال توليها هذا المنصب في تنظيم مجموعة كبيرة من المؤتمرات العالمية التي جمعت مختلف الأطراف المعنية في مجال الإعلام وحرية الإعلام الالكتروني في هولندا وأوروبا الشرقية وبلاد القوقاز وأمريكا الوسطى. عملت السيدة شالا في مناطق النزاع والأزمات على أخلاقيات استخدام الإعلام الالكتروني وسلامة الصحفيّين والشركاء الإعلاميّين وغيرها من قضايا الأمن والسلامة.

عبدالرحمن هارونا عطا

المفوض السامي لغانا لدى جمهورية ناميبيا

يشغل عطا حاليا منصب المفوض رفيع المستوى لغانا في ناميبيا وبوتسوانا. وقد عمل لسنوات عديدة كمحرّر وناشر. وكان عضو مجلس في العديد من المؤسسات الوطنيّة مثل المفوضية الوطنية للثقافة، حيث كان مسؤولاً عن وضع وتنفيذ السياسات الثقافية في غانا، وكالة غانا الإخباريّة وهي الوكالة الأولى المسؤولة عن جمع ونشر الأخبار كما كان أيضاً عضواً في مجلس إدارة شركة نيو تايمز. وعمل مستشاراً في مجال تحضير أدلة صحفيّة في ما يتعلق بكتابة التقارير العادلة والمنصفة وذلك لصالح وكالة غانا الإعلاميّة والوكالة الوطنيّة للتعليم المدني  في الفترة التي سبقت الانتخابات الرئاسية والبرلمانية لعام 2012.

ولعلّ من أهم ما يميّز تاريخ عطا المهني هو المؤتمر الإقليمي في افريقيا الغربيّة المعني بالنزاع والدين والذي نظمه واستضافه معهد غوثي في أكرا بالتعاون مع صحيفة ميل في أكرا عام 2003. وكان قد منح وسام فولتا تقديراً لمساهمته في تنمية الإعلام في غانا.

علي جهنجيري

مذيع في راديو يلي بوهاي (ايران/ فنلندا)

يعمل جهنجيري المولود في ايران مذيعا وممثلا كوميديا ساخرا. ففي إطار عمله الكوميدي، اكتسب شهرة كبيرة لتناوله مواضيع سياسيّة. كما كان قد عمل مذيعا لبرنامج رياليتي كوينز اوف ذا جنغل في إذاعة فنلندا الوطنية وله فيها أيضاً برنامج حواري خاص. وتتبّع وضع اللاجئين السوريين في أوروبا في إطار عمله كصحفي في فنلندا.

آمو جوزيف

صحفية وأخصائية إعلاميّة (الهند)

تعمل آمو جوزيف صحفيّة مستقلّة وكاتبة في بنغالور وتعنى على وجه الخصوص بالقضايا الجنسانية والتنمية البشريّة والإعلام. ولها مساهمات في عدد من المنشورات ووسائل الإعلام الالكترونية. وشاركت في صياغة "مؤشرات اليونسكو للمساواة بين الجنسين في الإعلام" عام 2012. كما ساهمت في صياغة تقرير الاتحاد الدولي للصحفيين في آسيا والمحيط الهادئ المعنون: في الأخبار:  تحدّيات وتطلّعات النساء في مجال الصحافة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ عام 2015. كما كانت عضواً في الفرق الدولية التي ساهمت في صياغة تقرير اليونسكو بشأن اتجاهات العالم في حضرة حرية التعبير وتنمية الإعلام عام 2013 وتقرير الرصد الدولي لليونسكو وتنفيذ اتفاقية تنوع أشكال التعبير الثقافي عام 2015. وكانت قد عملت أيضاً كمنسقة للمشروع المعنون الهند من أجل الرصد الإعلامي على الصعيد الدولي. في الفترة بين عامي 2010 و2015. كما اضطلعت بنفس المهمة لصالح التقرير الدولي النساء في مجال الإعلام في آسيا الجنوبيّة عام 2011. وألقت عدّة محاضرات في معاهد الصحافة في الهند. وساهمت في إنشاء شبكة النساء في الإعلام في الهند.

أندريه رختر

كبير مستشاري منظمة الأمن والتعاون لحريّة الإعلام (أوكرانيا)

يشغل رختر منصب كبير المستشارين في منظمة الأمن والتعاون لحريّة الإعلام. وكان قد عمل قبل توليه هذا المنصب كمحاضر في كلية الصحافة في جامعة موسكو الحكوميّة حيث كان رئيس قسم قوانين وتاريخ الإعلام. وله مكانه في عدد من مجالس تحرير في العديد من الصحف الدولية المعنية بوسائل الاتصال والتواصل والإعلام. وأصدر ما يزيد عن 200 منشور حول قانون الإعلام باللغات الروسية والانجليزية والأرمنية والألمانية والفرنسية والصربية والسلوفاكية والأوكرانية ومنها الكتب  الجامعية المعتمدة لدى طلاب الصحافة في روسيا (2002، 2009) وهو كتاب حول المعايير الدوليّة في تنظيم الإعلام  الصادر عام 2011 وكتاب حول الإعلام الالكتروني الصادر عام 2014 وكتاب حول الرقابة وحريّة الإعلام في بلدان الاتحاد السوفييتي السابق والذي نشر برعاية اليونسكو عام 2007. وإن رختر حاصل على شهادات جامعيّة في القانون واللغات ويحل درجة دكتوراه في الدراسات الصحفية. وعمل مفوّضاً في اللجنة الدولية للحقوقيين وترأس القسم القانوني في المؤسسة الدولية للبحوث في مجال الإعلام والاتصال والتواصل. 

أنيكا دامستروم

وهي مقدّمة برنامج كيرنت أفيرز الأمريكي وصحفيّة في أوليسراديو، هيئة الإذاعة الفنلندية (فنلندا)

أنطون بيلانغر

الأمين العام للاتحاد الدولي للصحفيّين (فرنسا)

يعمل أنطون أميناً عاماً للاتحاد الدولي للصحفيّين ويشغل هذا المنصب منذ عام 2015. ويحمل درجة الدكتوراه في التاريخ وشغلت الصحافة معظم تاريخه المهني في الصحف الفرنسية واندمج في العمل النقابي حيث كان الأمين العام الأول لنقابة الصحفيين الوطنيّة في الفترة بين عامي 2011 و 2014.

باربارا تريونفي

المديرة التنفيذية لمعهد الصحافة الدولي (ايطاليا)

تشغل باربارا منصب المدير التنفيذي لمعهد الصحفيين الدولي. وتحمل شهادات جامعيّة في العلاقات الدوليّة وحقوق الإنسان. وكانت قد بدأت عملها في المعهد عام 2000 كمستشارة حول حرية الصحافة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ حيث أمضت وقتاً طويلاً هناك منخرطة في أبحاث حول حقوق الإنسان وحريّة التعبير. ثم أدارت شؤون حرية الصحافة حيث أشرفت على الأنشطة العالميّة لحريّة التعبير. واليوم تشغل منصب المدير التنفيذي وتدير عمليّات المعهد في إطار الاستراتيجيّة الشاملة  التي وضعها المجلس التنفيذي للمعهد.

وكانت قد عملت محاضرة في جامعة ويبستر في فيينا في مجال أخلاقيات الإعلام والثقافة الإعلاميّة والتنوع الثقافي والإعلام. ولها باع طويل في العديد من المجالات المتعلّقة بحريّة الصحافة وحريّة التعبير لا سيما برامج المساءلة الإعلاميّة الذاتية وسلامة الصحفيّين والآليات الدوليّة لحماية حريّة الصحافة.

باربورا بوكوفسكا

مديرة منظمة البند 19 لحريات التعبير (جمهورية التشيك)

تشغل باربورا منصب مديرة عامة لمنظمة البند 19 منذ عام 2009. حيث تنخرط في تنمية وتطوير السياسات المتبعة في منظمة البند 19 وتوفير الرقابة القانونيّة في المنظمة. ولها باع طويل في إطار حقوق الإنسان لا سيما في التصدي للتمييز العنصري وتسهيل الوصول إلى العدالة وحماية الحريات والحق في الإنجاب وتنمية المجتمع. كما ساهمت في تقديم حوالي 50 قضية أمام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان في ما يتعلق بمجال اختصاصها. وفي الفترة بين 2006 و 2008، شغلت منصب المدير القانوني في مركز تأهيل الإعاقة العقلية وهي منظمة دوليّة معنيّة بحقوق الأفراد الذين يعانون من صعوبات في أوروبا وآسيا الوسطى.

بيل أورمي

ممثل المنتدى العالمي للتنمية الإعلامية لدى الأمم المتحدة (الولايات المتحدة الأمريكيّة)

إن بيل أورمي كاتب ومحرّر وخبير في مجال الإعلام الدولي واستراتيجيّات الاتصال والتواصل. انضم مؤخراً إلى المنتدى العالمي للتنمية الإعلاميّة كممثّل لهذا المنتدى لدى الأمم المتحدة في نيويورك في إطار أعمال جدول أعمال الفترة ما قبل 2015. وكان قد ترأس الاتصالات الخارجيّة لبرنامج الأمم المتحدة للتنمية في الفترة بين 2002 و 2006 حيث كان المتحدث الرسمي باسم المنظمة ومراقباً لعلاقاتها مع وسائل الإعلام والحملات المناصرة لها كما مثّل المنظمة في مكاتب الأمم المتحدة الإقليميّة.

وفي الفترة بين 1992 و 1998، شغل أورمي منصب المدير التنفيذي للجنة حماية الصحفيين وكان قد حصل تقديراً لعمله هذا على جائزة فيرست أمندمنت من جمعيّة الصحفيّين الأمريكيّة. وعاد بعدها إلى عالم الصحافة حيث عمل مراسلاً لصحيفة نيويورك تايمز في الشرق الأوسط بين عامي 1998 و2001. كما عمل مديراً لمكتب الأمم المتحدة في لوس أنجلوس في الفترة بين عامي 2001 و 2002. وقبل العمل مع لجنة حماية الصحفيّين، عمل أورمي مراسلاً لصحيفة الواشنطن بوست في أمريكا اللاتينية لمدة عشر سنوات كما عمل مراسلاً لكل من ذا ايكونوميست وتايم وغيرها من الصحف.

براندون أولوفسي

مدرب ومنسق في مركز التدريب الإذاعي في هولندا (جنوب افريقيا)

يعمل براندون مدربا ومنسقا في مركز التدريب الإذاعي. ويعمل لصالح مجموعة متنوعة من شركات الإنتاج المنخرطة في مجال المسلسلات التلفزيونية والوثائقية والتجارية بالإضافة إلى الفيديوهات الموسيقية وغيرها من وسائل الإعلام الحديثة. وهو أيضا عضو في مجلس إدارة "إعلام فينزويلا" الذي ينتج مواد تعليميّة حول الأدب الإعلامي للشباب المحروم من فرص التعليم. ويعمل كمستشار خاص للعديد من الشركات. كما يشغل منصب مدير مجموعة التنمية الناشطة في شرق وغرب افريقيا. ويعمل مدرّباً للأفراد الذين يعملون على الصعيد العالمي لصالح منظمات مثل (فري برس أنلمتد) ومركز التدريب الإعلامي في هولندا.

كارولينا ماتوس

محاضرة في علم الاجتماع في جامعة لندن (البرازيل)

 تعمل الدكتورة كارولينا كصحفية محاضرة في علم الاجتماع وباحثة في جامعة لندن. ولها 23 سنة من الخبرة مقسمة بين الصحافة حيث عملت 10 سنوات كصحفيّة متفرّغة في البرازيل. كما عملت لمدّة 12 عاماً كمحاضرة في العديد من جامعات المملكة المتحدة.

وخلال الثلاث عشرة سنة الماضية، عملت في مجال تدريس الإعلام والديمقراطية والاتصالات السياسية والعلاقات الدولية والإعلام والعولمة ووسائل الإعلام الجماهيريّة. وارتكزت أبحاثها في إطار الاتصالات السياسية المقارنة والإعلام والديمقراطية والعولمة والتنمية والاتصال الدولي والصحافة.

كارولين جيرود

مديرة سياسات وبرامج المنتدى العالمي للإعلام  والتنمية (فرنسا)

تعمل كارولين مديرة لسياسات وبرامج المنتدى العالمي للإعلام والتنمية. وكانت قد عملت على مدار 15 عاماً في مجال الإعلام وحقوق الإنسان. وانضمت إلى المنتدى العالمي للإعلام والتنمية كمنسقة عام 2012 حيث كانت مسؤوليتها الرئيسية تعزيز التنسيق والدعم الكفء. كما عملت كباحثة في أوروبا وأوراسيا لصالح مراسلين بلا حدود ومن بعدها لصالح انترنيوز يوروب لمدة 7 سنوات في إدارة المشاريع والتمويل والاتصال الخارجي. وعملت كمستشارة في الجامعة الدولية لحقوق الإنسان في إطار بعثات تقصي الحقائق ودعم المجتمع المدني وتقديم النصائح للعملاء في إطار العلاقات مع الجهات المانحة والراعية. 

شادية خضير

مديرة المحطة التلفزيونية الوطنية2 (تونس)

تشغل شادية خضير منصب مديرة تلفزيون الوطنية2. وكانت قد عملت صحفية ومراسلة لمدة 18 عاماً في إطار إنتاج البرامج الشبابية والثقافية في التلفاز والراديو. كما عملت لصالح هيئة التلفاز الوطنية في تونس.

وتعمل حالياً كمحاضرة في معهد الإعلام وعلوم المعلومات. وتحضر حاليا لرسالة الدكتوراه في مجال صحافة المعلومات والصحافة الاستقصائية في تونس. وهي عضو في شبكة إعلاميّون من أجل صحافة استقصائية عربيّة.

شارلوت هاردر

محرّرة دولية في هيئة الإذاعة الدنماركية (الدنمارك)

تعمل شارلوت هاردر رئيسة تحرير قسم الأخبار في هيئة الإذاعة الدنماركية. وقبل ذلك، عملت لمدة 3 سنوات مراسلة لواشنطن دي سي لتغطية الأحداث السياسية والاقتصادية واليومية في الولايات المتحدة الأمريكيّة. كما عملت مراسلة للاتحاد الأوروبي لمدة 5 سنوات في بروكسل. وقبل بدءها العمل في هيئة الإذاعة الدنماركية، كانت تعمل في وكالة الأخبار الدنماركية ريتزاو وفي الصحيفة الرئيسية بيرلينجسكي تايديندي وفي قناة التلفزيون الدنماركية الثانية.

كريستيان آمانبور

سفيرة اليونسكو للنوايا الحسنة لحريّة التعبير وسلامة الصحفيين (المملكة المتحدة وايرلندا الشمالية) 

إن أمانبور مضيفة البرنامج التلفزيوني آمانبور وكبيرة المراسلين لقناة السي ان ان. وعينت سفيرة اليونسكو لحرية التعبير وسلامة الصحفيين في نيسان/ أبريل عام 2015 وذلك تقديراً لالتزامها في تعزيز الحرية والاستقلالية والتعددية الإعلامية والحق في العمل بدون عنف. واستمر إبداعها في مجال الصحافة ثلاثة عقود. وبدأت في مجال المراسلة الدولية عام 1990 حيث عملت مراسلة لقناة السي ان ان في فترة الأزمة الدولية في حرب الخليج وبعدها في مجال تغطية نزاعات مختلفة حول العالم. وأجرت مقابلات مع كبار القادة في العالم خلال العقدين المنصرمين وحصلت على العديد من جوائز الإذاعة المرموقة. وبالإضافة إلى عملها كمراسلة، تشترك آمانبور في حملات مناصرة حقوق الإنسان. وهي عضو مجلس لجنة حماية الصحفيين والمؤسسة الدولية لإعلام المرأة ومركز النزاهة العامة. وكان لشهرتها دور في انخراطها في زيادة الوعي في ما يتعلق بالقضايا العالميّة الرئيسة.

تشيلا بينكو

المديرة العامة لراديو سفيريجس (السويد)

تم تعيين تشيلا بينكو المديرة العامة والتنفيذية لهيئة الإذاعة السويدية عام 2012. ومنذ عام 2009، كانت تشغل منصب نائب المدير العام لهذه الإذاعة. وأمضت 30 عاماً في العمل لصالح هذه الإذاعة حيث شغلت عدة مناصب إداريّة. وبدأت عملها في قسمي الرياضة والإعلام كصحفية اقتصادية. كما كان لها عملها الخاص في نيويورك لصالح قناة التلفزيون السويدية الاقتصاديّة وكانت مديرة للبرنامج الإخباري "أكتويلت" في نفس القناة. 

وإنّ تشيلا بينكو عضوة في المجلس التنفيذي لاتحاد الإذاعات الأوروبية منذ عام 2010. وشغلت منذ عام 2014، منصب نائبة رئيس لجنة جائزة يوروبا للإعلام .

وحصلت عام 1986 على شهادة جامعية في الصحافة والإعلام من جامعة ستوخولم . ودرست الاقتصاد في كلية ستوخولم للاقتصاد كما درست التسويق والاتصال والتواصل في جامعة نيويورك.

دانيلو دونيدا

محامي ومنسق في مركز الانترنت والقانون والمجتمع  في معهد برازيلينزي للقانون العام. (البرازيل)

يحمل دانيلو شهادة البكالوريوس بالقانون من الجامعة الاتحادية في بارانا، وشهادة دكتوراه في القانون المدني من جامعة ولاية ريو دي جانيرو ويعمل محاضراً في مفس الجامعة. كما يعمل حالياً مستشاراً لصالح قسم حماية المستهلكين في وزارة العدل وفي اللجنة التوجيهية للانترنت في البرازيل. وهو عضو في المجلس الاستشاري الخاص لمجموعات "نبض" العالمية التابعة للأمم المتحدة بالإضافة إلى المجلس الاستشاري لمركز انترنتلاب ومعهد الاستهلاك والطفل. وعمل سابقاً كمنسق عام في قسم حماية والدفاع عن حقوق المستهلكين في وزارة العدل في البرازيل. ودرّس في جامعة ولاية ريو دي جانيرو وجامعة يونتيفيشيال وفي مؤسسة يونيبرازيل وجيتوليو. وساهم في عدّة أبحاث في الهيئة الايطالية لحماية البيانات وفي جامعة كاميرينو الايطالية وفي معهد ماكس بلانك للقانون الخص الدولي والمقارن في ألمانيا. كما أصدر عدة كتب ومقالات وأوراق بحثية في مجال القانون المدني والحقوق الرقمية وحماية خصوصية البيانات.

ديفيد كاي

المقرر الخاص للأمم المتحدة في مجال تعزيز وحماية حقوق حرية الرأي والتعبير (الولايات المتحدة الأمريكيّة)

يعمل داؤود كايي حاليّا مقرراً خاصاً للأمم المتحدة ويعنى بحقوق حرية التعبير والرأي حيث يشغل هذا المنصب منذ آب/ أغسطس 2014. ويعمل محاضراً في مجال القانون في جامعة كاليفورنيا في إرفاين ورئيساً لقسم العدالة الدولية. ويركّز كاي في أعماله على القانون الدولي لا سيما قانون حقوق الإنسان الدولي والقانون الدولي الإنساني والمساءلة حول انتهاكات حقوق الإنسان والسيطرة على استخدام القوة من خلال القانون. وكان كاي قد بدأ مهنته القانونية مع وزارة الخارجية في الولايات المتحدة في إطار قضايا تتمحور حول المطالبات الدوليّة والحد من انتشار الأسلحة النووية والقانون الدولي الإنساني والمساءلة بشأن جرائم الحرب بالإضافة إلى الجرائم بحق الإنسانية والإبادات الجماعيّة.

دوميساني مويو

باحث استشاري خاص (جنوب افريقيا)

يعمل دوميساني مويو كباحث استشاري خاص في جوهانسبرج في جنوب افريقيا. وعمل قبل ذلك مديراً للبرنامج الإقليمي للإعلام والوصول إلى المعلومات لمبادرة المجتمع المفتوحة في جنوب افريقيا حيث أشرف على جهود المؤسسة في مجال تعزيز حرية الإعلام وتعدديته والوصول إلى المعلومات والتنمية من خلال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. كما عمل مديراً لأبحاث ومنشورات مبادرة المجتمع المفتوحة في جنوب افريقيا ومحاضراً ورئيس قسم في جامعة ويتواترسراند وعمل باحثاً مساعداً في كلية الأدب واللغات والإعلام في نفس الجامعة وباحثاً في جامعة أوسلو ومحاضراً في جامعة زيمبابوي. وهو حاصل على شهادة دكتوراه من جامعة أوسلو وله منشورات عديدة في مجال التنمية الإعلامية والديمقراطية في جنوب افريقيا.

ايديتاين أوجو

المدير التنفيذي لبرنامج حقوق الإعلام (نيجيريا)

يشغل أوجو منصب المدير التنفيذي لبرنامج حقوق الإعلام في مدينة لاغوس والمعني بتعزيز حرية التعبير والدفاع عنها في نيجيريا. ويشغل أيضا منصب رئيس مجلس إدارة منظمة حقوق التعبير الإقليمية الموجودة في أكرا وهي مؤسسة إعلامية في جنوب افريقيا. وتم اختياره عام 2014 ليترأس مجموعة عمل برنامج الوصول إلى المعلومات التي تتخذ من ويندهوك في ناميبيا مقرّاً لأمانتها. وينطوي عمله في مجال حقوق الإنسان الدولية على مناصب مختلفة في كل من مبادرة تطوير الإعلام الإفريقي لقناة البي بي سي ولجنة الاقتصاد الإفريقي التابعة للأمم المتحدة. كما ترأس منظمة حرية التعبير العالمية الايفكس وهي شبكة عالمية من المنظمات وتتخذ من مدينة تورونتو في كندا مقرّاً لها.

إديسون لانزا

المقرر الخاص لمنظمة حرية التعبير في الولايات المتحدة الأمريكيّة (الأوروغواي)

يعمل لانزا مقرراً خاصاً لمنظمة حرية التعبير التابعة للجنة الأمريكيّة لحقوق الإنسان منذ تموز/ يوليو 2014. وهو محام وصحفي أورغواني. وعمل صحفيا مع مجموعة من وسائل الإعلام ومستشاراً لمنظمات دوليا تعنى بقضايا حرية التعبير والحق في الوصول إلى المعلومات ومحام لاتحاد الصحفيين في بلاده كما انخرط في مجال التدريس الجامعي. وساهم في كتابة وتعزيز عدة منشورات بشأن حقوق الإنسان على المستويين الإقليمي والوطني وله عدّة منشورات عن نفس الموضوع. وساهم في إنشاء مركز الأرشيف والوصول إلى المعلومات وعمل مديراً له كما ساهم في إنشاء مجموعة الإعلام والمجتمع. وهو عضو في لجنة حرية التعبير والوصول إلى المعلومات في الاتحاد الإقليمي لحرية التعبير والوصول إلى المعلومات وغيرها من المؤسسات الناشطة بهذا المجال.

إيلينا جروندستورم

مديرة مجلس وسائل الإعلام الجماهيري في فنلندا (فنلندا)

تشغل جروندستورم منصب مديرة المجلس الفنلندي لوسائل الإعلام الجماهيري. وهي حاصلة على درجة الماجستير في علم الاجتماع ولها باع طويل في مجال الإعلام. كما عملت رئيسة تحرير المجلة الأسبوعيّة فيهراي لانكا ومحاضرة في قسم الصحافة في جامعة تامبيري. ولها مجموعة من الكتب غير الروائية ومشهورة بكتاباتها الصريحة ومناصرتها لحرية التعبير.

إيرينا بانكو

كاتبة في مجال الشؤون الدولية في انترناشنال بزنس تايمز (الولايات المتحدة الأمريكيّة)

تعمل بانكو كاتبة في مجال الشؤون الدولية في انترناشنال بزنس تايمز وتختص في قضايا الشرق الأوسط. بدأت العمل هناك بعد مجموعة من الأعمال الخاصة خارج الولايات المتحدة. وحصلت على شهادة البكالوريوس في اللغة العربية والصحافة من جامعة ويسكونسن-ماديسون عام 2011 وشهادة الماجستير  من كلية كولومبيا للشؤون الدولية والعامة حيث اختصت بحقوق الإنسان والإعلام الدولي.

انتقلت إيرينا من بلدها بوسطن إلى العاصمة المصرية القاهرة ومن هناك عملت على تغطية الأحداث في تركيا والأردن وسوريا واسرائيل. وثمّ عادت إلى بلادها لإكمال تعليمها وهي الآن مستقرة في اسطنبول.

فيث بانسي تلاكولا

مقررة خاصة في مجال حرية التعبير والوصول إلى المعلومات في اللجنة الإفريقية لحقوق الإنسان (جنوب افريقيا)

عملت قبل توليها هذا المنصب رئيسة للجنة الانتخابية المستقلة ورئيسة لمجلس جامعة نورث ويست كما عملت محامية لدى المحكمة العليا في جنوب افريقيا. منذ عام 1995، شغلت تلاكولا عدّة مناصب رفيعة المستوى في العديد من المنظمات فقد شغلت منصب مفوض لجنة حقوق الإنسان في جنوب افريقيا في الفترة بين 1995 و 2002. ونشطت في مجال حقوق المرأة.

فران ماروفيك

مدير مكتب مفوض منظمة الأمن والتعاون الأوروبية المعني بحريّة الإعلام (المملكة المتحدة)

له باع طويل في مجال الإعلام والعمل في المنظمات الدولية. بدأ مشواره المهني كصحفي للبي سي سي في الفترة بين عامي 1992 و 1999. ثم شغل منصب المتحدث الرسمي باسم الاتحاد الأوروبي في البوسنة والهرسك. وفي الفترة بين عامي 2007 و 2010، شغل منصب مدير الاتصال والتواصل في مكتب المندوب السامي في البوسنة والهرسك حيث كان رئيس قسم الإعلام. وفي عام 2010، انضم إلى منظمة الامن والتعاون الأوروبية وشغل في عام 2013 منصب المستشار الأعلى في مكتب مفوض منظمة الأمن والتعاون الأوروبية المعني بحريّة الإعلام.

فرانك لا رو

المدير العام المساعد لليونسكو لقطاع الاتصال والإعلام

قبل توليه لمنصبه الحالي، عمل مقرراً خاصاً بشأن تعزيز وحماية الحق في حرية التعبير في مكتب المفوض العام لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة. وهو أحد مؤسسي المركز القانوني لحقوق الإنسان وانخرط في مجال حقوق الإنسان لما يزيد عن 25 سنة. وله شهرته كأحد أهم المحامين في مجال حقوق الإنسان حول العالم وله خبرة في التحليل السياسي والتنمية الديمقراطية وإدارة النزاعات والمفاوضات وايجاد الحلول. وبالإضافة إلى عمله كمحام، كان قد عمل صحفيّاً في غواتيمالا وله كتابات كثيرة في مجال حقوق الإنسان. 

 

جاي بيرغر

مدير قسم حرية التعبير والتنمية الإعلامية في اليونسكو

في إطار منصبه الحالي، يضطلع بيرغر بعمل المنظمة العالمي في مجال حرية الصحافة وسلامة الصحفيين وحرية الانترنت وتعددية الإعلام والاستقلالية والمساواة بين الجنسين والإعلام والمعلومات وتعليم الصحافة. وقبل بدئه العمل في اليونسكو، كان مديراً لكلية الصحافة ودراسات الإعلام في جنوب افريقيا. كما عمل في مجال الإعلام والتلفزة وكتب لفترة طويلة على موقع ذا ميل وجارديان. وبالإضافة إلى ما سلف، كان نائب رئيس منتدى المحررين الوطني في جنوب افريقيا. وهو حاصل على درجة الدكتوراه في الفلسفة وله منشورات عديدة وحصل على عدة جوائز.

جوين لستر

مديرة شركة الإعلام الناميبية (ناميبيا)

ساهمت في إنشاء معهد الإعلام في جنوب افريقيا وشغلت منصب مساعد رئيس مؤتمر عام 1991 الذي مولته اليونسكو والذي صدر عنه إعلان ويندهوك بشأن تعددية واستقلال الإعلام في افريقيا.

حصلت على العديد من الجوائز الإقليمية والدولية منها لقب بطل حرية الصحافة لعام 2000 من معهد الصحافة الدولي. وعملت على مدى 26 عاماً كرئيسة تحرير صحيفة ذا ناميبيان المستقلة والتي قادتها في ظروف صعبة في ظل التمييز العنصري وفي الفترة التي سبقت الاستقلال حيث منعت الحكومة توزيع صحيفة ذا ناميبيان. وفي عام 2011، تركت هذا المنصب لتتولى منصب مديرة شركة الإعلام الناميبية التي تمتلك صحيفة ذا ناميبيان والتي تأسست لتعزيز حرية الإعلام وتميّز الصحافة.

هايدي هوتالا

عضو في البرلمان الأوروبي (فنلندا)

وكانت سابقاً وزيرة التنمية الدولية في فنلندا في الفترة بين عامي 2011 و 2013. وهي الآن عضو في البرلمان الأوروبي في حزب الرابطة الخضراء. وتعنى بأمور التنمية والميزانية والشؤون القانونية. وتشغل منصب نائب رئيس جمعية يورونست البرلمانية ونائبة رئيس مجموعة العمل البرلمانية المعنية بالصحة الإنجابية والتنمية. ولها باع في مجال الصحافة وحقوق الإنسان.

هيلين دربيشيري

المديرة التنفيذية لمنظمة الوصول إلى المعلومات الأوروبية (المملكة المتحدة)

هي ناشطة في مجال حقوق الإنسان وتعنى على وجه الخصوص في حق الجمهور بالوصول إلى المعلومات وتنمية مجتمعات منفتحة وديمقراطية على رأسها حكومات تشاركية ومسؤولة.

وساهمت في تأسيس المنظمة غير الحكومية "الوصول إلى المعلومات" والتي تشغل منصب مديرها التنفيذي حاليا وتعنى هذه المنظمة في تعزيز الحق في الوصول إلى المعلومات في أوروبا وفي العالم بأسره. ولها باع طويل في مجال حقوق الإنسان وحرية التعبير وحرية الوصول إلى المعلومات وحرية الإعلام وتنمية المجتمعات المدنية والديمقراطية.

عملت قبل توليها هذا المنصب في منظمة الوصول إلى المعلومات الأوروبية مديرة مشروع في منظمة البند 19 لحريات التعبير في الفترة بين عامي 1989 و 1998 الموجودة في لندن وباريس. كما عملت في معهد المجتمع المفتوح في الفترة بين عامي 1999 و 2005 حيث أشرفت على برامج حرية التعبير والمعلومات. وعملت لسنوات طويلة في المنظمات الحكومية وغير الحكومية مثل اليونسكو والمجلس الأوروبي والبنك الدولي.

هوتمانجارادجا باندجاتان

السفير والمندوب الدائم لجمهورية أندونيسيا في اليونسكو

قبل توليه هذا المنصب لدى اليونسكو، كان ضابطا رفيع المستوى في الجيش الأندونيسي.

إيرينا بوكوفا

المديرة العامة لليونسكو

تشغل ايرينا بوكوفا منصب المديرة العامة لليونسكو منذ عام 2009 واختيرت في عام 2013 لولاية ثانية لمواصلة عملها في هذا المنصب. وفي السابق، كانت وزيرة الشؤون الخارجية ومنسقة العلاقات الأوروبية البلغارية وسفيرة بلغاريا في فرنسا وموناكو واليونسكو والممثل الشخصي لرئيس جمهورية بلغاريا لدى المنظمة الدولية للفرنكوفونية. لطالما دعت بوكوفا إلى الاندماج الأوروبي خلال توليها لكل هذه المناصب. وكانت عضواً نشطا في العديد من شبكات الخبراء ونشطت في مجال المجتمع المدني. وهي أحد مؤسسي منتدى السياسة الأوروبية الذي ترأسته لفترة. ولها وجود قوي في مجال محاربة الانقسام الأوروبي وتعزيز مبادئ الحوار والتعددية والكرامة الإنسانية وحقوق الإنسان.

جافيي غارزا راموس

مستشار أمور السلامة في منتدى المحررين العالمي (المكسيك)

يعمل حاليا كصحفي في شمال المكسيك ويعنى بحرية التعبير وقضايا سلامة الصحفيين. وشغل منصب رئيس تحرير صحيفة سيلو دو توروان التي هوجمت لمرات عديدة من قبل عصابات المخدرات. وقد توصل في هذه الصحيفة إلى بروتوكولات حماية تم اتباعها كنموذج في الصحف الأخرى في المكسيك وأمريكا الوسطى.

يورهي ادواردو أرويو بيريز

السفير والمندوب الدائم لكوستاريكا لدى اليونسكو

عمل كاتبا في مجالات عديدة. وكتب مسرحيات مختلفة ترجمت إلى لغات مختلفة. وله 14 كتاباً. ويكتب في العديد من الصحف والمجلات الوطنية والدولية. وعمل في مجال التمثيل والتعزيز الثقافي والإنتاج.

جويسي بارناثان

رئيسة المركز الدولي للصحفيين (الولايات المتحدة الأمريكيّة)

عملت رئيسة تحرير لصحف ومجلات مختلفة. كما عملت مراسلة لسنوات عديدة وغطت أحداث سياسية وثقافية متنوعة. وحصلت على جوائز مختلفة في مجال الصحافة. وتشرف حالياً على أعمال لجنة المنتدى العالمي للتنمية الإعلامية.

يوها سيبيلا

رئيس الوزراء الهولندي

عمل سابقاً في مجال تكنولوجيا المعلومات. ثم توجّه نحو السياسة. فانتخب عام 2011 عضوا في البرلمان وفي عام 2012 رئيسا لحزب الوسط.

جولي بوسيتي

مديرة فيرفكس ميديا المعنية بالتحرير الرقمي (استراليا)

حصلت على جوائز عديدة في إطار عملها الصحفي والأكاديمي. وساهمت في كتابة العديد من دراسات اليونسكو حول 121 بلدا تحت عنوان : حماية مصادر الصحفيين في العصر الرقمي، والمزمع نشرها عام 2016. ولها باع طويل في مجال التحرير وتقديم البرامج والصحافة والتدريس والتدريب. وكانت عضوا في لجنة الإشراف الدولي للتحالف العالمي للإعلام والمساواة بين الجنسين التابع لليونسكو.

جوسي باجونين

رئيس بلدية مدينة هلسنكي

يشغل منصبه الحالي منذ عام 2005 وهو سياسي في حزب التحالف الوطني في فنلندا. وقبل توليه منصبه الحالي، شغل مناصب عديدة في البلدية. فقد كان عضوا في مجلس المدينة من عام 1997 حتى عام 2005 وأصبح عضواً في مجلس المدينة عام 1999 وفي عام 2003 شغل منصب رئيس مجلس المدينة والذي استمر فيه حتى تم تعيينه رئيسا للبلدية.

جوسي بيكا رانتانين

مقدم نشرة أخبار ومنتج في هيئة الإذاعة الفنلندية (فنلندا)

يقدم النشرات الإخبارية الرئيسة في هيئة الإذاعة الفنلندية وغيرها من البرامج الثقافية والفنية. وكان قد عمل مع هيئة الإذاعة الأوروبية نيوزاكسشينج والمجلس الأوروبي وغيرها.

كارابو راجولي

عضو في مجموعة العمل الوطنية "الحق في المعرفة (رايت تو نو)" (جنوب افريقيا)

تشغل كارابو منصب مستشارة في مركز الصحافة الاستقصائية "أمابهوجاني" وهو من أبرز مراكز التحقيق الاستقصائية في جنوب افريقيا. ويعنى هذا المركز في ضمان حقوق الحصول على المعلومات والتقليل من التهديدات التي تواجه الصحافة الاستقصائية بالإضافة إلى وسائل الإعلام الأخرى والجمهور في إطار بحثهم عن المعلومات وذلك من خلال التحليل وتقديم النصائح والسعي للتغيير وتنظيم الحملات التوعوية وفي بعض الأحيان اللجوء إلى القضاء.

تعمل كارابو حاليا في مجموعة التركيز على حرية الإعلام والوصول إلى المعلومات في إطار حملة "رايت تو نو" وهي حملة داعمة لضمان الحق في الحصول على المعلومات في جنوب افريقيا. وحصلت كارابو على شهادة البكالوريوس في العلوم السياسية من جامعة كوازولو ناتال وهي معهد السلم والأمن الدوليين.

لورا نومان

مديرة البرنامج العالمي للوصول إلى المعلومات في مركز كارتر (الولايات المتحدة الأمريكيّة)

في إطار المنصب الذي تشغله لورا حالياً، تشرف على اجراءات الحكم السديد والشفافية وتحرص على تنفيذها في مركز كارتر لا سيما في إطار مشاريع المركز في أمريكا اللاتينية وافريقيا وآسيا. وفي عام 2008، كانت لورا مسؤولة عن المؤتمر الدولي المعني بالحق في الحصول على المعلومات كما كانت مسؤولة عن متابعة مؤتمر القارتين الأمريكيتين في 2009 والمؤتمر الإقليمي الافريقي في 2010 والمعنيان أيضا بالحق في الوصول إلى المعلومات. وعملت أيضا مذيعة في إطار المجتمع المدني لصالح مجموعة العمل الحكومية للحق في الوصول إلى المعلومات. وكتبت مقالات عديدة وساهمت في صياغة وتحريرعدة كتب وكتب ارشادية في مجال الحق في الوصول إلى المعلومات وتعزيز الشفافية ومنع الفساد. كما شاركت في عدة ندوات دولية بشأن قانون الوصول إلى المعلومات وتطبيقه وتعزيزه والاستفادة منه. وكانت عضواً في المدرسة الدولية للشفافية التابعة لمجموعة الشفافية الاستشارية. كما كانت عضواً في المركز الاستشاري المفتوح للديمقراطية وفي منظمة فريدومينوفو. وعملت مستشارة لصالح البنك الدولي وبنك التنمية الأمريكي وغيرهما من المنظمات الحكومية والمدنية. وشغلت منصب المدير التنفيذي لمركز أخلاقيات العمل التابع لمركز كارتر.

لينا عطا لله

إحدى مؤسسي الموقع الإخباري "مدى مصر" ورئيسة تحريره الحالية (مصر)

تشغل لينا عطا لله منصب رئيسة تحرير الموقع الإخباري "مدى مصر" والتي كانت أحد مؤسسيه. وهو موقع إخباري مقره القاهرة ويهدف إلى تعزيز الممارسات الصحفية التي تخلت عنها المنظمات الأساسية في مصر بالإضافة إلى تسليط الضوء على الظروف الاقتصادية والسياسية لهذا النوع من الصحافة". وقبل تولي لينا هذا المنصب، عملت مراسلة لشبكة رويترز الإخبارية ولصحيفة كايرو تايمز وذا ديلي ستار وذا كريستيان سينس مونتر والنسخة الانجليزية من المصري اليوم وايجيبت اندبندت التي أغلقتها الحكومة. وطوال مشوارها المهني، كانت تسعى دائماً للإبقاء على حرية الصحافة في مصر. وفي عام 2005، عملت في مجال الإنتاج الإذاعي وتنسيق الحملات لصالح البي بي سي في دارفور والسودان. وعملت مديرة لعدد من المشاريع البحثية لصالح وسائل إعلام مختلفة في مجالات الفضاء والتنقل والأدب.

ليليانا زوروفاك

المديرة التنفيذية لمركز الإعلام (البوسنة والهرسك)

تولت منصبها الحالي عام 2005. وأسست، بصفتها خبيرة بأخلاقيات الإعلام وإجراءات التنظيم الذاتي لوسائل الإعلام، مركزاً إعلامياّ جديداً يعنى بوسائل الإعلام التقليدية والالكترونية على حد سواء في البوسنة والهرسك. كما أنشأت برامج تعليمية في ما يتعلق بأخلاقيات وحرية الإعلام بالإضافة إلى الثقافة الإعلامية. وتستهدف هذه البرامج فئات مختلفة. وعملت رئيسة قسم لمدة 6 سنوات في الكلية العليا للإعلام. وفي الفترة بين عامي 1980 و2008، نشطت في مجال الإذاعة والتلفزيون كمراسلة ومحررة ومذيعة.

مابل رينفلت

صحفية ومحررة استقصائية (الباراغواي)

بدأت العمل في هذا المجال منذ عام 1991، وانخرطت في تغطية حالات الفساد وانتهاكات حقوق الإنسان في بلادها. وفي الفترة بين عامي 2007 و 2008، عملت في مجال التقرير الصحفي المعني بتغطية قضايا شبكات التبغ غير القانونية في جنوب افريقيا واوروبا وآسيا. وهي مؤسسة ورئيسة منتدى الصحفيين في الباراغواي. وبالإضافة إلى ما سلف ذكره، تعمل مابل محاضرة في مجال الصحافة الاستقصائية في الجامعة الأمريكية أسونسيون عاصمة الباراغواي. وفي عام 2008، قدم لها المعهد الدولي الأمريكي للإعلام والمجتمع والشفافية جائزة لنشاطها في تغطية  قضايا الفساد. وفي عام 2005، قدمت لها جامعة كولومبيا جائزة ماريا موورز كابوت لنشاطها في مجال التقرير الصحفي. وفي عام 2004، قدمت لها مؤسسة إعلام المرأة الدولية جائزة كورج.

ماجدة أبو فاضل

مديرة "إعلام بلا حدود" (ميديا أنلمتد) (لبنان)

تشغل ماجدة أبو فاضل حاليا منصب مديرة "إعلام بلا حدود" ولها باع طويل في مجال المراسلة والتحرير. كما تكتب في عدد من الصحف العربية اليومية. وشاركت في ندوات وورشات عمل صحفية باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية. وتتعاون مع منظمات دولية في إطار مشاريع إعلامية ولها منشورات عديدة في مواضيع صحفية. وكانت قد عملت مع الصحيفة الأسبوعية "دفنس نيوز" التي تصدر في واشنطن. كما شغلت منصب مديرة مكتب مجلة "افنتس" في واشنطن. وعملت مراسلة من واشنطن لصالح مجلة الشرق الأوسط التي تصدر في لندن. وهي من أسس برنامج التدريب الصحفي في الجامعة الأمريكية في بيروت وتولت رئاسته. كما عملت مديرة لمعهد الصحفيين في الجامعة الأمريكية اللبنانية. كما درّست الصحافة الجامعة الأمريكية في واشنطن.

ماري اوتوسان

نائبة المدير العام في الوكالة السويدية الدولية للتنمية والتعاون (السويد)

تشرف ماري في إطار منصبها الحالي على تنفيذ استراتيجيات موضوعية عالميّة من خلال النتائج التي تتوصل لها بعد اجراءات استقصائية وتحليلية في مجال العمل وتساهم في عدة مجالات تضطلع بها الوكالة السويدية للتنمية والتعاون بما في ذلك من اجراءات تأديبية ودعم مهني للحكومة بالإضافة إلى العمل والتعاون مع أطراف أخرى. وشغلت خلال 20 عاماً من مشوارها المهني مناصب مختلفة في الحكومة السويدية. فبالإضافة إلى عملها مع الوكالة السويدية للتنمية والتعاون، شغلت منصب نائب رئيس بعثة السويد في الفيتنام ومنصب كبير المدققين في المكتب السويدي الوطني لتدقيق الحسابات. كما عملت كمدققة حسابات في الاتحاد الأوروبي لمدة سبع سنوات حيث كانت تضطلع بتدقيق حسابات المفوضية الأوروبية.

ماريت سشانكي

عضو في البرلمان الأوروبي (هولندا)

تولت هذا المنصب منذ عام 2009. كما تعمل منسقة لجنة التجارة الدولية التابعة لتحالف الليبراليين والديمقراطيين من أجل اوروبا. وهي المتحدث الرسمي باسم تحالف الليبراليين والديمقراطيين من أجل أوروبا بشأن الشراكة التجارية والاستثمارية عبر المحيط الأطلسي. وتعنى بحقوق الإنسان في إطار أعمال اللجنة الفرعية لحقوق الإنسان في البرلمان الأوروبي وتعمل منسقة للقرارات الأسبوعية لتحالف الليبراليين والديمقراطيين من أجل أوروبا. ولطالما سعت لإدراج الحرية الرقمية في السياسة الخارجية للاتحاد الاوروبي. وكانت قد ساهمت في دعم إنشاء السوق الرقمية الأوروبية. وتعرب دائماً عن التزامها القوي بمبدأ الانترنت المفتوح في النقاشات التي تعنى بالحكم السديد للأنترنت والحقوق الرقمية للجمهور. وبالإضافة إلى عملها في البرلمان، هي عضو في المجلس الاوروبي للعلاقات الخارجية وهي أيضا مفوض اللجنة العالمية للحكم السديد للأنترنت وقائدة شابة في المنتدى الاقتصادي العالمي.

ماركو سوكسي

محاضر في مجال القانون العام في جامعة أوبو أكاديمي (فنلندا)

قبل تولي ماركو لمنصبه الحالي، كان مديرا لمعهد حقوق الإنسان. وكان أيضا رئيس لجنة التحرير لصحيفة مينيسكر ريتيغيتر لحقوق الإنسان. وله منشورات عديدة في مجالات الحقوق الأساسية والحقوق اللغوية والحكم الذاتي الإقليمي وغير الإقليمي والقانون الدستوري والإداري والمقارن. وشارك عام 2015 في نشر "الحق في الوصول إلى المعلومات والوثائق حق من حقوق الإنسان". وله باع طويل في مجال المشاورات المعنية بالقانون الدستوري واجراءات الرقابة على الانتخابات في عدة دول مثل هنغاري ورومانيا وإستونيا وروسيا.

ماريتي اتيساري

الرئيس الفنلندي السابق

هو رجل سياسي فنلندي ووسيط معروف. أنشأ في عام 2000 مبادرة إدارة الأزمات التي تعنى بالتوصل إلى اتفاق بين أطراف النزاعات حول العالم كوسيط بينهم. وفي الفترة بين عامي 2000 و 2008، كان لماريتي نشاطات عديدة في مجال الوساطة من أجل السلام وحل النزاعات. وفي عام 2005، كان له مساهمي في تسهيل عملية السلام بين الحكومة الأأندونيسية وحركة آتشيه الحرة.وفي الفترة بين 14 تشرين الثاني 2005 و 29 شباط/ فبراير 2008، كان ماريتي المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة بشأن وضع كوسوفو في المستقبل. وكان قد حصل على جائزة نوبل للسلام في تشرين الأول/ اكتوبر عام 2008 تقديراً لجهوده في كل مكان في العالم ولفترة تزيد عن ثلاثة عقود في مجال فض النزاعات الدولية". وبالإضافة إلى جائزة نوبل للسلام، حصل عام 2000 على جائزة جيمس ويليان فولبرايت للتفهم الدولي وعام 2008 على جائزة اليونسكو-فيليكس هوفويت-بواني للسلام.

مازن درويش

رئيس المركز السوري للإعلام وحرية التعبير والفائز بجائزة اليونسكو-غيرمو كانو الدولية لحرية الصحافة (سوريا)

مازن درويش ناشط حقوقي وصحفي سوري يرأس المركز السوري للإعلام وحرية التعبير الذي تأسس عام 2004 وأحد مؤسسي صحيفة "صوت" و "سيريا فيو" وهو موقع إخباري مستقل حجبته السلطات السورية. في عام 2011 أسس درويش "نادي وسائل الإعلام" وهو أول مجلة سورية تُعنى بالقضايا الإعلاميّة. وكانت بعض الوكالات الإخبارية مثل رويترز وذا اسوشييتد برس قد وصفته كأحد أبرز الناشطين السوريين البارزين. وكان مازن قد سجن في سوريا في الفترة بين عامي 2012 و 2015. وفي عام 2015، حصل على جائزة اليونسكو-غيرمو كانو العالمية لحرية الصحافة.

مايك فان غران

المدير التنفيذي لمعهد الفنون الافريقية (جنوب افريقيا)

كان مايك قبل توليه هذا المنصب أمينا عاما للشبكة الفنية المنتشرة في كل أرجاء القارة والتي تعنى في المجال الإبداعي الافريقي. ويعمل حالياً خبيرا فنيا في اليونسكو في إطار اتفاقية حماية وتعزيز تنوع التعابير الثقافية. وكتب عددا من المسرحيات منها دي جينيرال والتي حصلت عام 2009 على جائزة فلور دو كاب بست نيو لأفضل سيناريو، ومسرحية برذرز إن بلد والتي حصلت على جائزة ناليدي ثيتر لأفضل مسرحيّة جديدة وغيرها من المسرحيات التي حصلت على جوائز عديدة أيضاً.

ميكو هيبونين

باحث (فنلندا)       

يعمل ميكو حالياً خبيرا في مجال الجريمة السيبرنية  ويشغل منصب الرئيس التنفيذي للأبحاث في شركة إف-سيكيور، وهي شركة معنية بالأمن والسلامة الالكترونية والتي تتخذ من هلسنكي مقراً لها. منذ عام 1990، ساهم في تنفيذ القانون في الولايات المتحدة الأمريكيّة وأوروبا وآسيا في مجال الجرائم السيبرانية وعمل مستشاراً للحكومة في هذا الخصوص. وله مقالات في مجال عمله في نيويورك تايمز،ووايرد، وسي ان ان، وذا سينتفك اميريكا. وعمل محاضراً في جامعتي ستانفورد وكامبردج وهناك إقبال كبير على نصائحه حول حماية جهاز الحاسوب. وتم اختياره ضمن أشهر 50 شخصا في مجال الشبكة العنكبوتية وأدرج اسمه على قائمة أفضل 100 مفكر في العالم.

ميليسا بيسك

المديرة التنفيذيّة في معهد التنوع الإعلامي (المملكة المتحدة)

تشغل ميليسيا منصب المديرة التنفيذية لمعهد التنوع الإعلامي وهو منظمة دولية مقرها في لندن وتعنى في تعزيز التنوع من خلال الإعلام والتعليم الإعلامي. وعملت على تصميم والإشراف على مجموعة من برامج التنمية الإعلامية التي تعنى بالتنوع الإعلامي. وتنظم هذه البرامج عدة مرات في السنة في أوروبا وصربيا ومنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا وافريقيا جنوب الصحراء وغرب افريقيا ومنطقة البحر الكاريبي. وكانت قد عملت مراسلة للبي بي سي وإذاعة اوروبا الحرة والتلفزيون الصربي. وكانت قد عملت أيضا في جامعة نيويورك وفي الاتحاد الدولي للصحفيين (بروكسل) ومجموعة "ايم" في باريس. وساهمت في وضع برنامج ماستر في الإعلام والتنوع المعتمد حالياً في جامعة وستمنستر في المملكة المتحدة. وبالإضافة إلى ذلك، نظمت عدة حلقات تدريب إعلامية في الأمم المتحدة والمجلس الأوروبي واليونيسيف وفي المنظمة الدولية للمعايير والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية ومنظمة انترنيوز والاتحاد الدولي للصحفيين.

ميرتشيا باربو

مراسل شؤون خارجية في المجلة الرومانية اليومية "أديفارول" (رومانيا)

إنّ ميرتشيا مراسل يضطلع بتغطية الشؤون الخارجيّة ومناطق النزاع وقضايا حقوق الإنسان. وهو أول صحفي في رومانيا يغطي أحداث أزمة اللاجئين العام الماضي لصالح صحيفة أديفارول وهي أكبر صحيفة في البلد وقد انفردت بمقابلة المقاتلين المتطوعين الذين ذهبوا من رومانيا إلى سوريا. وكان قد عمل على مجموعة من التقارير الصحفية حيال قضايا في سوريا والعراق وأوكرانيا في ما يتعلق بالجرائم المنظمة والفساد وانتهاكات حقوق الإنسان.

موغينز بليشير بجيريغارد

رئيس اتحاد الصحفيّين الأوروبي (الدنمارك)

يشغل موغينز منصبه الحالي منذ أيار/ مايو 2013. وفي الفترة بين عامي 1999 و 2015، شغل منصب رئيس اتحاد الصحفيين الدانماركي. ويدير اليوم نشاطه الخاص على صعيد دولي. وكان أحد مؤسسي منظمة الدعم الإعلامي الدولي وكان عضواً في مجلس إدارتها في الفترة بين 2001 و 2016. وهو حالياً عضو في مجلي إدارة المركز الأوروبي لحريّة الإعلام والصحافة  ويمثّل الدنمارك لدى مجلس ومكتب برنامج اليونسكو الدولي لتنمية الاتصال.

ويشغل حاليا منصب مدير منظمة الصحافة الجديدة ويضطلع بتنمية المنظمة بالنيابة عن فروعها ال68 والتي تمثل حوالي 300 ألف صحفي من 42 بلد أوروبي لا سيما في إطار القضايا المتعلقة باتحاد نقابة العمال وحقوق الكتاب وحرية الإعلام بما في ذلك ضمان التعددية والمعايير الأخلاقية والوصول إلى المعلومات وحماية مصادرها والتنظيم الذاتي لوسائل الإعلام وسلامة الصحفيين.

محمد فاضل محفوظ

نقيب المحامين ورئيس الهيئة الوطنية للمحامين في تونس وممثل الحوار الوطني في تونس وحاصل على جائزة نوبل للسلام لعام 2015.

قالت لجنة نوبل أن محفوظ يستحق الجائزة لأنه ساهم بوضع سياسة بديلة لعمليّة السلام في وقت كانت فيه بلاده على وشك أن تشهد حرباً أهليّة. وعليه ساهمت سياسته في تقوية تونس خلال عدة سنوات لتتمكن من وضع نظام دستوري يضمن الحقوق الأساسية للشعب التونسي بمجمله على أساس المساواة بين الجنسين وبغض النظر عن الميول السياسية أو المعتقدات الدينية.

منى كريم

مساهمة في منظمة حقوق المهاجرين (الكويت)

شاعرة وصحفية مقيمة في نيويورك. ولها مجموعتان شعريتان باللغة العربيّة. وتحضر حاليا لرسالة الدكتوراه في الأدب المقارن وتعطي دورات كتابة باللغة العربية في نفس الوقت. وهي واحدة من الكتاب في منظمة حقوق اللاجئين وهي منظمة مختصة بإعداد تقارير بشأن ظروف العمال المهاجرين في الشرق الأوسط.

مصطفى سواق

مدير عام شبكة الجزيرة الإعلامية (قطر)

يشغل سواق حاليا منصب المدير العام لشبكة الجزيرة الإعلامية ورئيس تحرير قناة الجزيرة الإخبارية. وكان قد شغل مناصب أخرى في شبكة الجزيرة مثل منصب المدير الإخباري، ومنصب مستشار رئيس مجلس الإدارة لشبكة الجزيرة الإعلامية. كما كان مديراً لمركز أبحاث الجزيرة وكان مدير مكتب تحرير الجزيرة في لندن. وقبل بدئه العمل مع الجزيرة، كان قد عمل مع البي بي سي ومجموعة الإم بي سي الإعلامية.

موسيكيلو مجيد

رئيس تحرير صحيفة البريميم تايمز (نيجيريا)

قبل توليه هذا المنصب، كان قد عمل محررا استقصائيا في صحيفة نكست النيجيرية حيث أشرف على العديد من التحريات الصحفية الشهيرة. وله تقارير عديدة بشأن قضايا الفساد وحقوق الإنسان والإتجار بالبشر وهو واحد من أشهر صحفيي افريقيا في المجال الاستقصائي. وكان قد عمل أيضا مع نيو يورك تايمز وغيرها من الصحف المرموقة.

وكان قد حصل على مجموعة من الجوائز والمنح الدراسية. وكان أيضاً عضواً في مجلس المنتدى الإفريقي للصحفيين الاستقصائيين.

ناديزدا ازجيكينا

المديرة التنفيذية للاتحاد الروسي للصحفيين (روسيا)

هي صحفية وناقدة أدبية وناشطة نسوية. بدأت مشوارها المهني عاك 1986 كمراسلة في صحف ومجلات محليّة يومية. وفي عام 1992، ساهمت في تأسيس مؤسسة الصحفيات الروسيات والتي اكتسبت شهرة كبيرة لدراساتها لصورة المرأة في الإعلام الروسي، وغيرها من المنظمات المعنية بالمرأة في مجال الإعلام. وفي الفترة بين عامي 1995 و 2001، ساهمت في إطلاق أول صفحة نسائية في أشهر الصحف الروسية، الموسكو اندبندت، ولها عدة كتب ومنشورات. وتعمل محاضرة في جامعة موسكو التي كانت قد حصلت منها على شهادتي الماستر والدكتوراه.

نعومي صقر

أستاذة إعلام  ومديرة مركز الإعلام العربي في جامعة وستمنستر (المملكة المتحدة)

كانت السيدة نعومي المديرة السابقة لمركز الإعلام العربي في جامعة وستمنستر. وقبل ذلك، عملت صحفية ومحررة ومحللة. كما عملت في وحدة الاستخبارات الاقتصادية في الفترة بين عامي 1985 و  1997 كمختصة في أوضاع الشرق الأوسط. كما عملت في مجال تحرير تقارير توقعات المخاطر الاقتصادية والسياسية. وهي مؤلفة كتاب "تحولات الصحافة المصرية". وشاركت في صياغة وتحرير عدد من الكتب الأخرى عن الإعلام العربي.

نسيمة رزميار

عضو في البرلمان الفنلندي (أفغانستان/ فنلندا)

هي عضو في البرلمان الفنلندي وفي المجلس المدني في هلسنكي. ولها نشاطات مع عدد من المنظمات غير الحكومية مثل منظمة مونيكا (الجمعية النسوية متعددة الثقافات وحركة التسوية الفنلندية) وهي منظمة معنية بتعزيز تعدد الثقافات في فنلندا.

وإن نسيمة من مواليد أفغانستان ولكنها اضطرت إلى اللجوء إلى فنلندا بعد تغيير النظام عام 1992. وفي ربيع عام 2015، اختيرت عضواً في البرلمان لتكون أول امرأة لاجئة عصوة في البرلمان الفنلندي. وترتكز مسؤولياتها كعضو في البرلمان في مجالات التعليم والثقافة والبيئة.

نيلا بانيرجي

صحفية في وكالة الأنباء إنسايد كلايميت نيوز (الولايات المتحدة الأمريكية)

تعمل نيلا حاليا في واشنطن في وكالة الأنباء إنسايد كلايميت نيوز الحاصلة على جائزة بوليتزر عن فئة الإعلام. وتعنى هذه الوكالة بمجالات الطاقة النظيفة والطاقة الكربونية والطاقة النووية وتطرق بين الفينة والأخرى إلى مجالات القانون والسياسة والرأي العام. وقبل بدء العمل مع هذا الوكالة، عملت لعدة سنوات كصحفية في مكتب وكالة لوس أنجلوس تايمز في واشنطن. ولها مقالات في مجال الطاقة الدولية وحرب العراق وغيرها من القضايا التي عملت على تغطيتها لصالح ذا نيو يورك تايمز. وعملت مراسلة لصحيفة ذا وول سترييت من موسكو.

أولي ريتوف

المدير التنفيذي لمنظمة فريموس (الدنمارك)

هو المدير التنفيذي لمنظمة فريموس وأحد مؤسسيها. وهي منظمة دولية تعنى بالدفاع عن الحريات الفنية. وهو من أطلق المؤتمر العالمي الأول للموسيقى والرقابة الفنية عام 1998 بالإضافة إلى المؤتمر العالمي الأول من نوعه في مجال الحريات الفنية عام 2012. وهو عضو في لجنة خبراء اليونسكو وكان قد عمل خبيراً استشاريّاً مع المقرر الخاص للأمم المتحدة في مجال الحقوق الثقافية في تقرير عام 2013 وهو "الحق بحرية التعبير والإبداع الفني".

أنس بن عبدالكريم

رئيسة جمعية البوصلة (تونس)

تشغل أنس منصب رئيسة جمعية البوصلة وهي جمعية تونسية غير حكومية رائدة في مجالات المساءلة والحكم السديد من خلال مراقبة أعمال البرلمان والبلديات بالإضافة إلى ميزانية الدولة.

وقبل تولي أنس هذا المنصب عام 2015، كانت قد شغلت منصب الأمينة العامة لنفس الجمعية في الفترة بين (2013-2015). وأكملت دراستها في كلية الهندسة الفرنسية (تيليكوم سود باريس) وتخرجت عام 2012. وعملت مستشارة لشركة استشارات في مجال الحماية وإدارة المخاطر الأمر الذي أتاح لها الفرصة للعمل مع شركات فرنسية ودولية بارزة. وعادت إلى تونس عام 2013.

أسامة الحباحبة

هو مدير برنامج العراق في منظمة دعم الإعلام الدولي (الدنمارك)

يدير أسامة الحباحبة برنامج العراق في منظمة دعم الإعلام الدولي منذ عام 2007. وقبل تولي الحباحبة هذا المنصب، عمل مراسلا لتلفزيون الجزيرة الفضائية من إسكندنافيا وذلك في الفترة بين 2003 و 2007. كما عمل مراسلاً لوكالة الأنباء الأردنية في الفترة بين 1981 و 2007. وكان قد شغل منصب رئيس وكالة الدنمارك للإعلام الأجنبي بين عامي 2003 و 2007. وعمل محرر نشرات إخبارية في الجمعية الدنماركية للتعاون الدولي في الفترة بين عامي 2000 و 2004. كما عمل صحفيا في هيئة الإذاعة الدنماركية بين عامي 1981 و2000.

عويس إسلام علي

رئيس وعضو مجلس الإدارة التنفيذي في معهد الإعلام الدولي (الباكستان)

يشغل السيد عويص منصب رئيس وكالة الانباء الباكستانية للإعلام الدولي منذ عام 2000. وله1ه الوكالة ثمانية مكاتب منتشرة في باكستان ويعمل فيها حوالي 300 موظف ومراسل. وهو أيضا الأمين العام لمؤسسة الصحافة الباكستانية منذ عام 1992. وقبل انخراطه في مجال الصحافة، كان قد درس الهندسة الالكترونية في جامعة كاليفورنيا. كما إنه حاصل على شهادة بالتجارة من جامعة أوريغون شارلز. ودرس الصحافة في الفترة بين عامي 1991 و 1992 في جامعة كارديف في المملكة المتحدة. وكان قد حصل على عدة منح دراسية من جامعة هارفورد ومن جمعية الكومونولث. وهو عضو في المجلس التنفيذي لمعهد الإعلام الدولي والشبكة الدولية لتبادل المعلومات حول حرية التعبير(الإيفاكس). وكان عضو في اللجنة الدائمة لمجلس رؤساء التحرير في الباكستان.

باتريك لوتش

المدير العام لمنتدى الإعلام الدولي دويتش ويل (بلجيكا)

يشغل السيد باتريك حاليا منصب المدير العام لمنتدى الإعلام الدولي وهو مؤتمر دولي عن سياسات وسائل الإعلام الأجنبية والذي تنظمه دويتش ويل سنويّا. وقبل توليه هذا المنصب، كان مدير العلاقات الدولية في منظمة  دويتش ويل أكاديمي وهي منظمة دولية رائدة في مجال الإعلام. وهو مسؤول عن أنشطة المنظمات في إطار التمويل والعلاقات الدولية. حيث يعمل فريقه على تطوير مشاريع إعلامية استراتيجية مع اتحادات دولية وشراكات في دول العالم النامية والمستضعفة أو تلك التي تشهد فترة تحول. ويمثّل باتريك المنظمة في إطار مجموعة من الشراكات مع وكالات دولية وشبكات وهيئات سياسية مثل المفوضية الأوروبية ومنظمة الأمم المتحدة.

ويشغل باتريك أيضاً منصب الأمين العام للجنة الدائمة للمنتدى الدولي للتنمية الإعلامية التي تضم مجموعة من منظمات التنمية الإعلامية.

بيتر نايمان

مذيع نشرة أخبار في تلفزيون ام تي في 3 (فنلندا)

إن بيتر نايمان صحفي فنلندي ومذيع إخباري في تلفزيون ام تي في 3. كما عمل في مجال تقديم برامج فنية متنوعة في الفترة بين عامي 1998 و 2010.

رحمة ميان

إحدى مؤسسي منظمة هاك/هاكرز في الباكستان (الباكستان)

تعمل السيدة رحمة كمختصة في مجال وسائل الإعلام في الباكستان. وتعمل في مجال الابتكار والتكنولوجيا في وسائل الإعلام والتكنولوجيا المدنية. وهي أحد مؤسسي منظمة هاك/هاكرز في الباكستان وهي فرع تابع للحركة الدولية هاك/ هاكرز التي تعد شبكة دولية تعنى بمجالات الصحافة والتكنولوجيا منخرطة في مجال تطوير مستقبل وسائل الإعلام. وعملت العام الماضي كصحفية حيث ساهمت في إنشاء شراكات وتعاونيات في مجال البيانات التي جذبت الصحافة وجماعات القراصنة المعززة في الباكستان. كما كانت قد عملت في تصميم برنامج مايند يور ميديا والإشراف عليه لاحقا وهو برنامج إعلامي تعليمي يندرج في إطار التحالف الباكستاني من أجل أخلاقيات الصحافة في منظمة بيسنيك. كما عملت مع جامعة اي تي من أجل تطوير مناهج إعلامية وتقنية، ومع مبادرة (المبادرة الحكومية المفتوحة) لإقامة شراكات في مجال الصحافة. ولها خبرة في مجال الصحافة التقليدية والالكترونية بموجب عملها كمحررة ومراسلة ومخرجة. وتنخرط هذه الأيام في قضايا إعلامية مختلفة لا سيما في ما يتعلق بالسياسات الرقمية والحكم السديد والسياسة والقانون الإعلامي والخصوصية والرقابة. وهي حاصلة على شهادة في الإعلام من جامعة نيويورك حيث كانت قد حصلت على منحة فل برايت الدراسية.

ريبيكا ماكينون

مديرة مشروع في إطار مبادرة رانكنج ديجيتال رايتس (الولايات المتحدة الأمريكية)

إن السيدة ريبيكا كاتبة وناشطة إعلامية ومديرة برنامج "رانكنج ديجيتال رايتس" في المعهد التقني المفتوح التابع لمؤسسة نيو اميريكيا. وكانت قد عملت صحفية في مكتب وكالة السي ان ان في بكين وتوكيو. ولها كتب عديدة. كما كانت أحد مؤسسي الموقع الإعلامي الدولي "الأصوات العالمية". وهي الآن عضو في مجلس إدارة لجنة حماية الصحفيين. وتعمل مدرسة في مجال وسائل الإعلام والاتصال.

ريناتا أفيلا

مديرة الحملة العالمية وي ونت انيشياتيف (غواتيمالا)

تهدف هذه الحملة إلى وضع أهداف ايجابية في مجال حقوق الإنسان أمام مستخدمي الانترنت. وهي محامية ناشطة في مجال حماية حقوق الإنسان والملكية الفكرية ومناصرة لحرية التعبير والخصوصية والحق في الوصول إلى المعلومات والدفاع عن حقوق السكان الأصليين في المناطق المختلفة. وكانت كبير مراسلي وكالة "مابينغ ديجيتال ميديا" في بلادها. وتقوم في إطار عملها الحالي بالبحث عن الآثار الضارة للرقابة المفروضة في الدول التي تشهد فترة تحولية وتلك التي تعاني من حرب المخدرات.

ساني غران لاسونين

وزيرة التعليم والثقافة الفنلندية (فنلندا)

استلمت السيدة ساني منصبها الحالي منذ عام 2015. كما كانت قد شغلت منصب وزيرة البيئة فيى الفترة بين عامي 2014 و2015. وقبل انخراطها في البرلمان، كانت قد عملت في مجال الصحافة كمراسلة وملحق صحفي لوزارة الشؤون الخارجية. ثم بدأت عملها في البرلمان عام 2011. وكانت عضواً في لجنة العمل والمساواة البرلمانية.

تحمينا رحمن

مديرة منظمة البند 19 في بنغلاديش وجنوب آسيا.

انضمت السيدة تاحمينا رحمن إلى منظمة البند 19 كمديرة إقليمية عام 2008. وأشرفت على مكتب بنغلاديش حتى أصبح قانونياً منظمة دولية غير حكومية. وأشرفت على المشاريع المدعومة من قبل وزارة التنمية الدولية ووزارة الشؤون الخارجية النرويجية و على أكمل وجه. وكانت قد شغلت سابقا منصب نائبة رئيس برنامج التنظيم الدولي لأمانة منظمة العفو الدولية. كما شغلت مناصب إدارية في منظمات دولية مختلفة مثل منظمة أوكسفام. وكان لها نشاطات في بلدان مختلفة في آسيا وافريقيا مثل الهند والباكستان ونيبال وغانا وغيرها. وتم ترشيحها لمبادرة "النساء وحرية التعبير 2012" وهي إحدى المنشورات الالكترونية المعنية بحقوق الإنسان.

توماس هوغ

المدير التنفيذي لمنظمة البند 19 (المملكة المتحدة)

تولى السيد توماس منصبه الحالي عام 2013. وهو مؤسس مؤسسة "ميديا فرونتييه" الاجتماعية ومديرها السابق. وتدير هذه المؤسسة شبكة إعلانات دولية لوسائل الإعلام الالكترونية في مجال حقوق الإنسان.

وعمل أيضا لمدة 15 عاماً في مجالات حرية الإعلام والتنمية الإعلامية وحقوق الإنسان. وشغل منصب نائب مدير منظمة "دعم الإعلام الدولي" المعنية بحرية الإعلام في كوبنهاغن وذلك في الفترة بين عامي 2005 و 2010. وكان قد عمل قبل ذلك في المفوضية الأوروبية ومنظمة الأمن والتعاون.

توبي مينديل

المدير التنفيذي لمركز القانون والديمقراطية (كندا)

يشغل السيد توبي منصب المدير التنفيذي لمنظمة حقوق الإنسان الدولية غير الحكومية "مركز القانون والديمقراطية" الموجودة في كندا. وتعنى هذه المنظمة بتقديم خبرات في مجال القانون وصقل الكفاءات في ما يتعلق بالحقوق الأساسية والديمقراطية مثل الحق في الحصول على المعلومات وحرية التعبير والحق في مشاركة الرأي مع الآخرين وإنشاء جمعيات لهذا الغرض.

وقبل ذلك، كان المدير القانوني لمنظمة البند 19 وهي منظمة دولية غير حكومية في مجال حقوق الإنسان وحرية التعبير والحق في الحصول على المعلومات. وتعاون تعاونا واسعا مع الأطراف الحكومية المعنية بهذه المجالات مثل البنك الدولي والأمم المتحدة واليونسكو والمجلس الأوروبي وغيرها من المنظمات الحكومية وغير الحكومية في العالم.

وقبل الانضمام إلى منظمة البند 19، كان كبير مستشاري حقوق الإنسان في الأوكسفام في كندا ومحلل سياسي في نفس المجال في الوكالة الكندية الدولية للتنمية.

تومي كرتافي

مدير فرع شركة التنمية للانترنت في أوروبا (فنلندا)

يشغل السيد تومي منصب مدير منظمة دولية معنية بالحفاظ على حق وصول الجميع إلى الانترنت والمحافظة على شفافية استخدامه في نفس الوقت. وكان قد عمل في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات منذ عام 1994. حيث كان قد عمل في جامعة هلسنكي للتكنولوجيا وفي وزارة الداخلية ووزارة المالية.

يحيى شقير

صحفي في جريدة "العرب اليوم" (الأردن)

هو صحفي أردني وخبير قانوني إعلامي. وله عدة كتب في مجال قوانين الإعلام وحرية التعبير. وشارك في عدة ورشات تدريبية نظمتها منظمات دولية غير حكومية في معظم البلدان العربية. وغالبا ما يتم دعوته للمشاركة في فعاليات محلية وإقليمية ودولية بشأن قوانين الإعلام وحرية التعبير. وهو من صاغ قانون الوصول إلى المعلومات في الأردن عام 2007 وهو القانون الأول من نوعه في العالم العربي. وهو عضو في نقابة الصحفيين الأردنيين ورابطة الكتاب الأردنيين ولجنة شكاوي الإعلام السمعي والبصري في الأردن والرابطة الدولية للمحامين الإعلاميين في جامعة أكسفورد. ومن آخر إنجازاته نذكر إعداد دراسة "تقييم وسائل الإعلام في الأردن" التي عرضها على اليونسكو.

زوليانا لينز

الأمينة العامة الرابطة الوطنية للصحفيين في بيرو (بيرو)

تعمل السيدة زوليانا صحفية ومحررة في قسم الرأي العام في الصحيفة الالكترونية كرونيكا فيفا في البيرو. وهي الأمين العام للرابطة الوطنية للصحفيين في بلادها وعضو في اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي للصحفيين. وتعمل أيضاً في أمانة حقوق الإنسان في اتحاد الصحفيين في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي. وتشغل منصب المدير التنفيذي  في مرصد أمريكا اللاتينية للدفاع عن حقوق الإنسان. وكانت قد عملت أيضاً في مجال تدريس الصحافة في جامعة جيم بوسيت ميزا في البيرو.