Gallery: Education transforms lives

1945/ المملكة المتحدة – الأسس الأولى لليونسكو وضعت في لندن

شهدت هذه الغرفة المكتظة في لندن ميلاد منظمة جديدة. ومع نهاية هذا المؤتمر، الذي عقد بناء على توصيات مؤتمر الأمم المتحدة في سان فرانسيسكو، وقع ممثلو 37 بلدا على الميثاق التأسيسي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة: اليونسكو.

1946/المملكة المتحدة – “لما كانت الحروب تولد في عقول البشر ...”

في 16 تشرين الثاني / نوفمبر 1945، اعتمد مؤتمر الأمم المتحدة في لندن الميثاق التأسيسي لليونسكو مع ديباجته التي تبدأ: "لما كانت الحروب تولد في عقول البشر، ففي عقولهم يجب أن تبنى حصون السلام ". وأسس المؤتمر اﻟﻠﺠﻨﺔ اﻟﺘﺤﻀﻴﺮﻳﺔ اﻟﺘﻲ أﺻﺒﺤﺖ ذات دور أﺳﺎﺳﻲ ﻓﻲ تحديد ووضع الخطوط العريضة ﻷوﻟﻮﻳﺎت عمل اﻠﻴﻮﻧﺴﻜﻮ.

1950/إيطاليا - ماريا مونتيسوري، الرائدة في المقاربة التربوية والتعليم المتمحورة حول الطفل

وصلت رائدة التعليم ماريا مونتيسوري إلى مؤتمر اليونسكو العام في فلورنسا، عام 1950، حيث ألقت فيه كلمة متميزة حول التعليم والطفولة. ثم شاركت مونتيسوري في تأسيس معهد اليونسكو للتعليم، الذي أعيدت تسميته إلى معهد اليونسكو للتعلم مدى الحياة في عام 2006. وفي عام 1951، شاركت في الاجتماع الأول لمجلس إدارة المعهد، ودعت لفهم يكون أقل تجريديا ونظريا للتعليم، بحيث يوضع الطفل في صلب المسألة التربوية والتعليمية.

1950/هايتي - التغلب على التحديات في أول مشروع نموذجي في هايتي

فتاة صغيرة تجلس بجانب نهر في ماربيال، حيث أطلقت اليونسكو أول مشروع نموذجي لها للتعليم الأساسي عام 1947. وعلى الرغم من الحماس الأولي، واجه المشروع تحديات متزايدة، كانت تهدد مصيره واستمراره. حتى ظهر السكان المحليون ومعهم ألواح مكتوب عليها بلغة الكريول: "Kébé l’unesko Fò" التي تترجم بمعنى «ادعموا اليونسكو!»!”

1952/ألمانيا – الأسرة الدولية تعبر عن التزامها تجاه ألمانيا بعد الحرب

استراحة الشاي للمشاركين في الندوة الأولى التي عقدت في معهد اليونسكو الحديث النشء للتعليم في هامبورغ عام 1952. كان إنشاء المعهد تعبيراً عن التزام المجتمع الدولي بعد الحرب تجاه ألمانيا، وكان مقصودا منه حقوق الإنسان والتفاهم الدولي. عُقدت الندوة تحت عنوان "تعليم الكبار: وسيلة لخلق وتعزيز المسؤولية الاجتماعية والسياسية"..”

1955/السلفادور – طنين العمل في السلفادور

التلاميذ والعمال الزراعيون يتحلقون حول خبير لليونسكو الذي يلقنهم تقنيات تربية النحل ولم العسل. هذا العمل، غير المعتاد بالنسبة إلى اليونسكو، يعكس إرادة المنظمة في تحويل «التضامن الفكري» إلى جواب ملموس على الحاجات الحقيقية للجماعات المحلية. وتمكنت مشاريع مشابهة لهذا المشروع من أن تجسد في الميدان قواعد التعليم الأساسي..

1956/ليبيريا – شيء من عبقر المكان حث أبناء القرية على بناء المدرسة.

هي علاقة وثيقة بين عبقرية المكان وارتباطه بفكر الجماعة ومهارة خبير لليونسكو في معرفة الأفكار التي تسود العلاقات بين الجماعة، جعلته يتفاوض مع «عبقر» المكان الذي يتخيله الجميع معهم واسمه «جوباي». وتمكن هذا الخبير التقني من إقناع أبناء تلك القرية النائية ليصبح عندهم مدرسة بناء على طلبات «جوباي» التي عرف أن يترجمها بلغاتهم وأدواتهم ورقصاتهم وطريقة عيشهم. وتمكنت هذه القرية النائية بفضل مدرستها للتعليم الأساسي، أن تصبح ثاني مكان في محافظة كلاي. واستمرت المدرسة في تلقين التعليم الأساسي لأبناء القرية ونساء القرى المحيطة..

1958/العراق – دروس محو الأمية في الهواء الطلق في العراق

أستاذ يلقي القرويين درسا من خلال حصة لمحو الأمية في الهواء الطلق في مركز التعليم الأساسي التابع لليونسكو في إحدى القرى العراقية. ابتداء من عام 1949، أعطت اليونسكو أولوية قصوى للمشاريع التي تدعم بشكل مباشر برامج المساعدة الفنية للأمم المتحدة. كان التعليم الأساسي عنصراً أساسياً، وأصبحت "العقول التعليمية" مهمة مثل "أيدي التدريب"، كما صاغها المدير العام لليونسكو، في ذلك الحين، خايمي توريس بوديه.

1961/بيرو – مكافحة الأمية تصل إلى أعلى جبال الأنديز

يستخدم رجل عجوز مهاراته الجديدة التي اكتسبها في برنامج محو الأمية لقراءة الجريدة المحلية بمساعدة خبير من اليونسكو. وقد شكل الوصول إلى الأشخاص الذين يعيشون في مرتفعات جبال الأنديز في بيرو تحديات خاصة، ولكنه كان جزءاً من برنامج المساعدة التقنية التابع لليونسكو للوصول إلى تلك الفئات التي كانت محرومةً. تعلم الرجل العجوز قراءة الجريدة بعد متابعة دروس محو الأمية في بعثة التعليم الأساسي "أندينا" الفنية التابعة لليونسكو في "شينثيرا".

1963/الأكوادور – شبكة جديدة من المدارس لإلغاء عقبات التعليم

يغادر الطلاب مدرستهم في ساو بابلو ديل لاغو، وهي جزء من شبكة مشروع المدارس المنتسبة لليونسكو (ASPnet). في عام 1952، أصدر المؤتمر العام لليونسكو قرارًا بعنوان "التربية للعيش في مجتمع عالمي"، وهو تطبيق عملي لولاية اليونسكو لبناء السلام وإزالة الجهل عن "طرق وحياة بعضنا البعض". وبعد عام واحد، شكلت خمس عشرة دولة عضوا في اليونسكو شبكات للمدارس المنتسبة..

1965// لبنان – البرنامج التجريبي لمحو الأمية الوظيفية

مترجمة فورية تنقل الفصل الذي قدمه مدرس أجنبي إلى اللغة العربية في مركز التدريب الإقليمي لكبار الموظفين التربويين في لبنان الذي تم إنشاؤه تحت رعاية اليونسكو. في عام 1964، أطلق المؤتمر العام لليونسكو أول برنامج تجريبي لمحو الأمية الوظيفية. وكانت دروس اللغة جزءًا مهمًا من التدريب.

1965/لبنان – إن حقوق اللاجئين تشمل حقهم بالحصول على التعليم

درس للقراءة لتلاميذ المدارس الابتدائية في أحد مخيمات اللاجئين الفلسطينيين. تم إعداد المواد البصرية وتوفيرها للمخيم من قبل الأونروا وإدارة التعليم في مكتب اليونسكو في بيروت. وأكد مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين أن حماية حقوق اللاجئين تعني حماية حقوق الإنسان الخاصة بهم. وتركز دعم اليونسكو في هذا المجال على تمكين الأطفال اللاجئين في الوصول إلى التعليم..

1967/المكسيك – للتدريب التقني للمعلمين دور حيوي في البلدان النامية

تستخدم معلمة استفادت من التدريب الفني والتقني آلة للف الحبال المعدنية في ورشة كهرباء. في عام 1960، ركز المؤتمر العام لليونسكو والجمعية العامة للأمم المتحدة على أثر التدريب التقني والتعليم والمساعدة على المشاريع السابقة للاستثمار في التنمية الاقتصادية.

كما شجعا دعم هيئات الأمم المتحدة التي تروج لها وخاصة من خلال برنامج المساعدة التقنية الموسع والصندوق الخاص للأمم المتحدة. في المكسيك، عملت اليونسكو كوكالة منفذة بعد اتفاق بين برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والحكومة المكسيكية.

1967/إيران – تلازم تنمية القدرات ومحو الأمية

تشارك النساء في فصل الخياطة الذي يجري جنباً إلى جنب مع فصول محو الأمية كجزء من مشروع رائد لتعليم الكبار كان ينفذ في إيران. وقد أُنشئ البرنامج العالمي التجريبي لمحو الأمية في أعقاب المؤتمر العالمي الأول لوزراء التعليم بشأن القضاء على الأمية في طهران، عام 1965. وحدد المؤتمر مفهوم "محو الأمية الوظيفية" وصلاتها بالتنمية الاقتصادية. وفي عام 1966، أعلن المؤتمر العام لليونسكو يوم 8 أيلول / سبتمبر يوما عالميا لمحو الأمية..

1970/ترينيداد وتوباغو – تدريب المعلمين لتعزيز التعليم الجيد

مرحبا بكم في كلية الهندسة الميكانيكية بجامعة جزر الهند الغربية، وهي مبادرة اليونسكو التي أنشئت بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي. ركزت اليونسكو جهودها على تقديم الدعم لتحسين جودة التعليم من خلال تدريب المعلمين. وكانت الكلية واحدة من العديد من كليات تدريب المعلمين التي تم إنشاؤها كجزء من التعاون بين الوكالتين.

1971/السنغال – محو الأمية عبر أمواج الأثير في السنغال

رجل يستمع باهتمام إلى حلقة محو الأمية التي سجلها خبراء اليونسكو في إذاعة السنغال كجزء من برنامجها الإذاعي التربوي. في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، استخدم العديد من البلدان وسائل الإعلام المرئية والمسموعة في برامج محو الأمية لتكملة التدريس التقليدي واستبداله أحيانًا. ويستمر استخدام الراديو في البرامج التعليمية وكذلك لتحفيز الاهتمام وتعبئة الرأي العام دعماً لحملات محو الأمية.

1971/تونس – التلفزيون وسيلة تربوية

ثورة تربوية حصلت في تونس حيث بثت محطة تلفزيون محلية فصولاً لتعليم الكبار. وعلى الرغم من قوة وإمكانات التلفزيون في التعليم، فقد كان بطيئًا نسبيًا، حيث استخدم لأول مرة في عدد صغير من الدول، معظمها لتعليم القراءة والكتابة والحساب.

1973/جنوب إفريقيا - توصية تربوية جديدة عابرة للحدود

عائلة تنظر إلى أرض بور. عام 1974، اعتمدت اليونسكو التوصية «بشأن التربية من أجل التفاهم والتعاون والسلام على الصعيد الدولي والتربية في مجال حقوق الإنسان وحرياته الأساسية». وقدمت الوثيقة إيمانا "بمجتمع عالمي" يتجاوز حدود الأفراد والنظم السياسية. وتعكس الترابط المتزايد بين الأقاليم والدول، ودعت إلى التزامات وواجبات جديدة للأفراد في كل مكان كما للمجتمعات والعالم أجمع.

1976/كينيا – وحده عالم أكثر عدلا يمكنه أن يصنع السلام

المدير العام لليونسكو، أحمد مختار امبو، يتسلم لقب دكتورا شرفية من جامعة نيروبي عام 1976. كمدير عام لليونسكو، كان شديد الاهتمام بالعلاقة بين التعليم والتنمية والسلام. وأعرب عن اعتقاده بأن السلام الدائم بين الأمم لا يمكن أن يستند إلى غياب الحرب فقط، ولكن لا يمكن تحقيقه إلا من خلال بناء عالم أكثر عدلا.

1980/سيراليون – التربية والمهارات المهنية أمام عالم العمل

الطلاب يتدربون على استخدام مخرطة في مركز كيسي التجاري في فريتاون. أصبح تكييف نظم التعليم مع عالم العمل ضرورة ملحة للتنمية. كانت إحدى توصيات عقد الأمم المتحدة الإنمائي الثالث، الذي بدأ في عام 1981، زيادة في الموارد المخصصة من قبل الدول للتعليم والتدريب على المهارات الفنية، مع مراعاة أن "التنمية هي عملية متكاملة، تتجسد فيها الجوانب الاقتصادية والأهداف الاجتماعية في آن." .”

1984/ جمهورية الصين الشعبية – العلاقة القائمة بين التعليم والفنون والثقافة

تقدم هذه الفتاة الصغيرة مساهمتها في معرض فني نظمته اليونسكو في بكين للترويج للتعليم الفني. إن ربط التعليم بالإبداع والفنون الجميلة والثقافة يمثل خطوة مهمة يدعمها عمل اليونسكو بالتركيز على التعلم مدى الحياة ورفع الحواجز والحدود بين التخصصات..

1990/نيجيريا - العالم يواجه الحقيقة حول محو الأمية الشاملة

النساء يتجمعن في فصول محو الأمية، لاتخاذ الخطوات الأولى لتحسين حياتهن. عام 1990، أعلنت السنة الدولية لمحو الأمية، وأظهرت الدراسات الاستقصائية أن أكثر من 900 مليون من البالغين هم أميون، و125 مليون طفل لم يلتحقوا بالمدارس، مع غالبية كبرى للنساء في هذه إحصاءات المتعلقة بالأمية. وسلطت السنة الدولية الضوء على هذا الوضع المأسوي، لا سيما في أفريقيا..

1993/الهند – الاعتراف بدور الأم تيريزا الشامل من أجل التربية والسلام

حصلت الأم تيريزا على جائزة اليونسكو للسلام لعام 1992 التي سلمها إياها في كالكوتا المدير العام لليونسكو فيديريكو مايور. وفي العام التالي، اعتمد المؤتمر الدولي للتعليم من أجل حقوق الإنسان والديمقراطية في مونتريال خطة العمل العالمية للتعليم من أجل حقوق الإنسان والديمقراطية.

1998/ فرنسا – اليونسكو تطلق الإعلان بشأن التربية من أجل السلام

ترفع فتاة صغيرة يديها خلال درس عملي في تعليم السلام مع ملصق في الخلفية يقول: " التسامح يوقف العنف"، في مدرسة مكسيم غوركي في ضاحية نانتير الباريسية، وهي مدرسة تابعة لشبكة المدارس المنتسبة لليونسكو. وقد وفر الإعلان وإطار العمل المتكامل بشأن التعليم من أجل السلام وحقوق الإنسان والديمقراطية، الذي أقره المؤتمر العام لليونسكو في عام 1995، مبادئ توجيهية أساسية بشأن التعليم من أجل السلام وحقوق الإنسان والديمقراطية.

1998/إسبانيا – الدول الصناعية أيضا عندها تحدياتها التربوية

فئة محو الأمية للبالغين في إسبانيا. تواجه البلدان الصناعية تحديات مهمة في مجال محو الأمية مع عدم قدرة خمس أو أكثر من السكان البالغين على التأقلم بشكل كاف مع متطلبات بيئة المعيشة والعمل المتقلبة والتي تزداد تعقيداً.

2000/السنغال - المنتدى العالمي في داكار يؤكد مجددا على الالتزام بالتعليم الأساسي

كوفي عنان، الأمين العام للأمم المتحدة (في الوسط) ورؤساء العديد من وكالات الأمم المتحدة بما فيها اليونسكو، خلال مؤتمر صحفي في المنتدى العالمي للتعليم في داكار في عام 2000. أكد المنتدى مجددًا على التزام المجتمع الدولي بأن تلبية احتياجات التعلم لكل طفل وشاب وبالغ أمر ضروري خلال جيل كامل وبضرورة العمل على المتابعة في هذا النحو بعد ذلك. وبناء عليه، ركز عمل اليونسكو أكثر على تطوير نظم التعليم بحيث تكون مضمونة وقليلة التكلفة ومتاحة للجميع.

2014/باكستان – تقرير شامل عن تقدم التعليم في جميع أنحاء العالم

إطلاق تقرير الرصد العالمي 2013/4 في إسلام أباد. يطلق عليه الآن تقرير مراقبة التعليم العالمي، وقد نُشر لأول مرة في عام 2002 عندما ركز على أهداف التعليم للجميع. يركز التقرير السنوي الذي تنشره اليونسكو اليوم على رصد التقدم في التعليم ضمن أهداف التنمية المستدامة المعتمدة عام 2015.

1999/المكسيك – تعليم الشباب كأداة أساسية لمكافحة الإيدز

الشباب يستمعون باهتمام إلى درس للمعلومات عن الإيدز في مدينة مكسيكو عام 1999. واعترافا بالدور الحيوي للتعليم في الاستجابات الوطنية للإيدز، أطلقت لجنة المنظمات المشاركة في رعاية الإيدز التابعة لبرنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بالإيدز مبادرة EDUCAIDS - المبادرة العالمية بشأن التعليم وفيروس نقص المناعة البشرية والإيدز - عام 2004. دعمت EDUCAIDS بقيادة اليونسكو، الجهود الوطنية بشأن فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز من خلال مساعدة الحكومات وأصحاب المصلحة الرئيسيين الآخرين على تنفيذ برامج تعليمية شاملة وموسعة بشأن فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز. 

2005/ مصر– النساء أمام مستقبل أفضل

طالبات يتابعن درسا في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات باسم "نساء المستقبل" في مركز للكمبيوتر في مصر، وهذا جزء من مبادرة اليونسكو لمحو الأمية من أجل التمكين. وقد ركزت إجراءات اليونسكو في مصر، من أجل تحسين وصول المرأة إلى التعليم والعمل، على تعزيز محو الأمية وتحسين المهارات الحياتية، فضلاً عن استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الحديثة.

2006/ كينيا – أول مؤتمر عالمي بشأن الرعاية والتربية في مرحلة الطفولة المبكرة

يذكر أطفال القبيلة الرحل لويبي في شمال كينيا الجميع بأهمية اللعب. وقد استفادوا من برنامج الطفولة المبكرة الذي يقدم الطعام والغذاء والفحوص الصحية والتفاعل مع البالغين والراشدين. وشجع المؤتمر العالمي الرائد المعني بالرعاية والتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة (ECCE)، الذي نُظِّم في موسكو في عام 2010، على تطوير برامج إقليمية للرعاية والتربية في مرحلة الطفولة المبكرة تتكيف مع السياقات المحلية واحتياجات المجتمع المحلي.

2016/ اليابان – التعليم من أجل التنمية المستدامة

يساعد الفتيان، الغارقة أقدامهم في المياه الموحلة، على تنظيف النهر في أوكاياما كجزء من مشروع لتحسين البيئة. كان هذا المشروع واحداً من المشاريع الحائزة على جائزة اليونسكو-اليابان للتعليم من أجل التنمية المستدامة لعام 2016 ويميز نهج اليونسكو في هذا المجال، الذي يمكِّن الشباب من اتخاذ إجراءات مسؤولة تجاه المستقبل. وهو جزء من إجراءات اليونسكو بعد المؤتمر العالمي للتعليم من أجل التنمية المستدامة الذي عقد في آيشي-ناغويا، اليابان، في عام 2014، والذي شهد إطلاق برنامج العمل العالمي للتعليم من أجل التنمية المستدامة.

2015/ مقر اليونسكو – الأمين العام بان كي كمون يستعرض ذكرياته الماضية في اليونسكو

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، أثناء زيارته إلى مقر اليونسكو، عن سروره بمشاهدة كتب مدرسية كورية قديمة، درس فيها وهو طفل في جمهورية كوريا. نُشر الكتاب في وقت كانت فيه اليونسكو تعمل مع وكالة الأمم المتحدة لإعادة الإعمار لكورية ولإعادة بناء نظام التعليم فيها بعد انتهاء الحرب.

2015/ مقر منظمة الأمم المتحدة – القمة لتشجيع العمل في مجال التربية

صور لفيلم تعريفي سلط على جدران مقر الأمم المتحدة للتعريف بخطة التنمية المستدامة لعام 2030، بمناسبة الذكرى السنوية السبعين لإنشاء المنظمة. وبانعقاد قمة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة نيويورك، عام 2015، خطت خطة التنمية العالمية خطوة كبيرة إلى الأمام للتركيز على 17 من أهداف التنمية المستدامة، والتي يركز هدفها الرابع تحديدًا على التربية.

2015/ مقر اليونسكو – دفتر التربية في أجندة 2030 يعود إلى اليونسكو

وقفة مع التصفيق الحاد مع اعتماد إطار عمل أهداف التنمية المستدامة للتعليم ليدخل حيز التنفيذ في مقر اليونسكو في تشرين الثاني/نوفمبر 2015. وهو أكثر جدول الأعمال طموحًا تم اعتماده في مجال التعليم. تم تفويض اليونسكو لقيادة وتنسيق جدول أعمال التعليم لعام 2030، والذي يسعى للوصول إلى تحقيق الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة، والذي ينص على «ضمان التعليم الجيد المنصف والشامل للجميع وتعزيز فرص التعلم مدى الحياة للجميع».

2017/ مقر اليونسكو – الحفاظ على شعلة ذاكرة المحرقة حية

تكتسب الرسائل، والملعقة وغيرها من العناصر اليومية البسيطة أهمية كبيرة كجزء من معرض أثري أقامه متحف أوشفيتز بيركيناو التذكاري في مقر اليونسكو عام 2017. والتعليم عن المحرقة والإبادة الجماعية جزء من برنامج اليونسكو العالمي لتعليم المواطنة الذي يساعد المربين والتلاميذ ليصبحوا قادرين على تبني فكر نقدي ليكونوا مواطنين عالميين نشطين يقدرون الكرامة الإنسانية ويرفضون معاداة السامية والعنصرية وغيرها من أشكال التحامل التي قد تؤدي إلى العنف والإبادة الجماعية.

2017/ كينيا – إعادة التوازن: تعليم الفتيات في مجال العلوم

الرسالة واضحة - تختار الفتيات العلوم في حدث يشجع مشاركة الفتيات والنساء في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في نيروبي. على الصعيد العالمي، يشارك عدد أقل بكثير من النساء في دراسة العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والدراسات المهنية. وتستثمر اليونسكو في الحد من اختلال التوازن بين الجنسين من خلال جعل المساواة في هذا المجال إحدى أولوياتها العالمية.

2017/ الهند – شباب من الهند يقولون «نعم» للسلام

صورة في اجتماع شبكة YESPeace (الشباب من أجل التعليم والاستدامة والسلام) في مكتب اليونسكو في نيودلهي. تدعم مبادرات اليونسكو لمنع التطرف العنيف أنظمة التعليم للمساهمة في جهود الوقاية الوطنية والدولية. نظم معهد المهاتما غاندي للتعليم التابع لليونسكو من أجل السلام والتنمية المستدامة هذا الحدث لدعم شبكة YESPeace (نعم_سلام) وقيادة الشباب لها.

2017/ الجمهورية العربية السورية – تعليم الأطفال والشبان المتأثرين بالنزاع

أولاد ينظرون من نافذة مدرسة في مدينة حلب القديمة، موقع اليونسكو للتراث العالمي، حيث دعمت اليونسكو إعادة تأهيل المدارس عام 2017. أكثر من 13 مليون طفل وشاب في المنطقة العربية غير قادرين على الذهاب إلى المدرسة نتيجة للنزاعات القائمة. تساعد اليونسكو الأطفال والشباب في البلدان المتضررة من خلال دعم مبادرات التعليم المحلية، وتحسين نوعية التعليم، وتقديم الدعم لإعادة بناء المدارس.