عقد اجتماع للشركاء المعنيّين بتدريب معلمي الأخلاقيات في المنطقة العربية 3/04/2019 لبنان ستنظم مكاتب اليونسكو في بيروت والقاهرة والرباط اجتماعاً لمدة يومين بشأن "منصة التنسيق والمعرفة بين الشركاء المعنيين بتقديم برنامج دورات تدريب معلمي الأخلاقيات في المنطقة العربية" وذلك يومي 3و4 نيسان/أبريل 2019 في بيروت. ... -
اليوم العالمي للإذاعة أعلنت الدول الأعضاء في اليونسكو عن اليوم الدولي للإذاعة في عام 2011، واعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 2012، ليصبح 13 شباط/فبراير هو اليوم العالمي للإذاعة. وتدعو اليونسكو المحطات الإذاعية في اليوم العالمي للإذاعة 2020، إلى دعم التنوع في قاعات التحرير والبرمجة الإذاعية على حدٍّ سواء. والإذاعة وسيلة قوية للاحتفال بالبشرية على تنوعها، وهي منبر للخطاب الديمقراطي. ولا تزال الإذاعة أكثر وسيلة مستخدمة على الصعيد العالمي، وبفضل هذه القدرة الفريدة على الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المستمعين، يمكن للإذاعة بناء خبرة المجتمع في مجال التنوع، وأن تكون ميداناً تعبر فيه جميع الأصوات عن نفسها وأن تكون ممثلة ومسموعة. وينبغي أن تخدم المحطات الإذاعية مختلف المجتمعات المحلية، من خلال تقديمها مجموعة متنوعة من البرامج والآراء والمواد، وأن تعكس تنوع المستمعين من خلال طريقة تنظيمها وعملها. وتتناول دورة هذا العام لليوم العالمي للإذاعة الموضوعات الثلاثة الفرعية الرئيسية التالية: ترويج التعددية في الإذاعة من خلال المزج بين هيئات الإذاعة العامة والخاصة والمحلية؛ تشجيع وجود مختلف الفئات في قاعات التحرير، من خلال تشكيل أفرقة تضم مختلف فئات المجتمع؛ تعزيز التنوع في المحتوى المقدم على الإذاعة وفي أنواع البرامج بما يعكس تنوع فئات المستمعين. التنوع في المشهد الإذاعي يعتمد التنوع في الأصوات والآراء في الإذاعة، في المقام الأول، على مقدار كثافة وسائل الإعلام وعلى وجود عدة أنواع من المحطات الإذاعية التابعة إما للقطاع العام أو الخاص أو المجتمع المحلي. وتمثل تهيئة بيئات سياسية ملائمة لتحقيق شفافية الجهات المالكة لوسائل الإعلام وتنوعها، ركيزة أساسية في إنشاء قطاع إذاعي متعدد وشامل للجميع وديمقراطي. وكذلك يسهم التقدم في مجال التكنولوجيا في إضفاء التنوع على قطاع الإذاعة، وكمثال عليه، البث الإذاعي الرقمي، وهو تكنولوجيا تستخدمها المحطات الإذاعية للبث على شبكة الإنترنت، وبفضل هذه التكنولوجيا، طرأت زيادة كبيرة على عدد المحطات الإذاعية المتاحة أمام المستمعين، حيث ازداد عدد المحطات التي يمكنها البث في المنطقة نفسها باستخدام مساحة ترددات أقل من تلك المخصصة للبث على موجتي (FM) و(AM). وفضلاً عن ذلك، يقدم البث الإذاعي الرقمي معلومات وخصائص إضافية، مثل عرض البرنامج أو الأغنية التي تُبث، أو إمكانية الإيقاف المؤقت للبث أو حتى تسجيله، مما يثري التجربة الإذاعية. التنوع في قاعات تحرير الأخبار تضم أفرقة التحرير في العادة أشخاصاً ينتمون إلى المجموعات ذات الأكثرية، ولكن يمكن للمحطات الإذاعية تشكيل أفرقة متعددة الثقافات من خلال اتباع سياسات تعتمد المساواة في الفرص والمعاملة المنصفة، مما يمنع التمييز القائم على الجنس/النوع الجنساني أو الأصل أو الميل الجنسي أو الدين أو العمر أو الخلفية الاجتماعية الاقتصادية أو الحزب السياسي. وستحمل هذه الأفرقة المتعددة الثقافات وجهات نظر وآراء وقصصاً مختلفة، مما يعزز مصداقية المحطة الإذاعية لدى المستمعين. ولا تقتصر أهمية وجود عاملين في الإذاعة، ينحدرون من خلفيات مختلفة ويمثلون فئات متنوعة، على مكافحة التمييز وضمان التكافؤ بين الجنسين/تمثيل الجنسين وحسب، فوجودهم أساسي لتحقيق الإبداع وإنتاج مواد ذات أهمية، مما يساهم في المحافظة على استقلالية التحرير. التنوع في البرمجة الإذاعية تصل الإذاعة إلى أوسع جمهور على مستوى العالم، من خلال قنوات البث الخاصة بها وأنماط المواد التحريرية والبرمجة الإذاعية وموضوعاتها، وهي تفتح العديد من المساحات المخصصة للنقاش الديمقراطي بشأن عدد لا متناهٍ من الموضوعات. ويمكن للمحطات الإذاعية تقديم طيف واسع من العروض والبرامج التي تتراوح بين التقارير الإذاعية والبرامج الوثائقية والحوارية والبث الرقمي، وهي قادرة على تلبية جميع طلباتنا. وأما ضمن البرامج الإذاعية، فيضطلع التنوع في اختيار وجهات النظر واللغات والموسيقى والضيوف المدعوين والمصادر، في تمثيل التنوع الإنساني، مما يعزز التسامح والإدماج والتعاضد. وهذا التنوع أساسي لتحقيق تعددية وسائل الإعلام وتعزيز الحس الإبداعي لدى الصحفيين ومعدّي البرامج. روابط ذات صلة: الموقع الرسمي لتسجيل فعاليتكم مجموعة أدوات الاحتفال باليوم العالمي للإذاعة 2020 - 13 شباط (فبراير) 2020
الاحتفال باليوم الدولي للتعليم تنظم اليونسكو بالشراكة مع معهد البحوث الجامع بين التخصصات في 24 كانون الثاني/يناير 2020 احتفالاً بالدورة الثانية لليوم الدولي للتعليم، الذي أعلنته الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 2018 لتسليط الضوء على التعليم ودوره المحوري في تحقيق رفاه الإنسان والتنمية المستدامة. وانسجاماً مع موضوع احتفال عام 2020، وهو التعلّم من أجل البشر والكوكب والازدهار والسلام، سيبحث اليوم الدولي للتعليم في السبل العديدة التي يقوم فيها التعلّم بتمكين البشر وحماية الكوكب وتحقيق الازدهار المشترك وتعزيز السلام. وسيتضمن الاحتفال بهذا اليوم في باريس مناقشات ومحاضرات لرواد في مجال التعليم من جميع أنحاء العالم، ومن ضمنهم الرواد الشباب. - 24 كانون الثاني (يناير) 2020 باريس - فرنسا
اليوم الدولي لإحياء ذكرى ضحايا الهولوكوست بمناسبة اليوم الدولي لإحياء ذكرى ضحايا الهولوكوست، ستنظّم اليونسكو في عام 2020 سلسلة من الفعاليات للاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والسبعين لتحرير معسكر الاعتقال والإبادة الألماني النازي أوشفيتز ـ بيركيناو، وستتضمن الفعاليات مؤتمراً أكاديمياً واحتفالاً لإحياء الذكرى في 22 كانون الثاني/يناير 2020، وإقامة معرضين في مقر اليونسكو من 22 إلى 30 كانون الثاني/يناير 2020.. - 22 كانون الثاني (يناير) 2020 باريس - فرنسا
تراث اليمن الثقافي في أيدٍ شابة ستنظم اليونسكو في بروكسل في 21 كانون الثاني/يناير 2020، فعالية خاصة بالتوعية، ستقام في متحف بوزار (Bozar) الوطني، كجزء من مشروع "النقد مقابل العمل: تعزيز فرص كسب العيش للشباب في المناطق الحضرية في اليمن" الممول من الاتحاد الأوروبي، وستجمع هذه الفعالية الشركاء في المشروع والخبراء في التراث الثقافي اليمني، وهي ترمي إلى تحقيق ما يلي: إبراز قيمة الإنجازات التي حققها المشروع في مجالَي صون التراث الثقافي ومشاركة الشباب في البرامج الثقافية. إعداد خطط عمل مستقبلية تسترشد بالمشاورات التشاركية وتشاطر المعارف والموارد وتوجيهها ودعمها. تعزيز الربط الشبكي والتنسيق ومشاركة المعلومات بين شركاء المشروع. وكانت اليونسكو قد اشتركت مع الاتحاد الأوروبي في إطلاق مشروع "النقد مقابل العمل: تعزيز فرص كسب العيش للشباب في المناطق الحضرية في اليمن" (بقيمة 12 مليون دولار أمريكي) بتاريخ 1 أيلول/سبتمبر 2018. ويتمثل الهدف الرئيسي للمشروع في تعزيز فرص حصول الشباب في اليمن على موارد مدرة للدخل من خلال أنشطة الإنعاش الحضري، التي تتضمن ترميم مبانٍ مميزة في المراكز الحضرية التاريخية التي تضررت في أثناء النزاع الدائر حالياً. وسيسهم المشروع في تحقيق التماسك الاجتماعي وبناء السلام من خلال برامج ثقافية موجهة ودعم منظمات المجتمع المدني. وقد أُنجزت أعمال تحضيرية خلال العام الأول من التنفيذ، تشمل إصدار تقييم شامل للأضرار التي لحقت بالتراث، وإعداد خطط لإعادة تأهيل مواقع في المدن التاريخية الأربع التي يشملها المشروع (صنعاء وشبام وزبيد وعدن)، ودعم البرامج الثقافية التي يقودها الشباب والربط الشبكي بين الفنانين الشباب، مما يشرك عدة أطراف معنية سواء كانت من اليمن أو من الشتات. وستؤدي هذه الأنشطة إلى تعزيز قابلية توظيف الشباب في القطاعين الثقافي والإبداعي، كما ستعزز تحقيق دخل من قطاع التراث الثقافي. وستقوم فعالية التوعية في بروكسل بإعلام الأطراف المعنية بالمشروع والشركاء فيه بالتقدم المحرز والحاجات والفرص المستجدة، وستتطرق إلى الأعمال ذات الأولوية. وستستعرض الفعالية فرص تطوير الشراكات القائمة من خلال إشراك الرابطات المحلية والمنظمات الشبابية. وستقام حلقة نقاش مواضيعية عن الشباب والتراث الثقافي، تليها حفلة موسيقية تحييها فرقة يمنية، كما سيقام معرض صور، تُعرض فيه أعمال مصورين عالميين وشباب وشغوفين باليمن، حيث يقوم المعرض بالتوعية بتراث اليمن الثري المادي منه وغير المادي، وبالأضرار الناجمة عن النزاع، مسلطاً الضوء على انخراط الشباب في المجال الثقافي. - 21 كانون الثاني (يناير) 2020 بروكسل - بلجيكا
اليوم الدولي للمرأة والفتاة في ميدان العلوم قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة بتاريخ 22 كانون الأول/ديسمبر 2015، تخصيص يوم دوليّ للاحتفال سنوياً بالدور الهام الذي تضطلع به النساء والفتيات في ميادين العلوم والتكنولوجيا، وذلك بموجب القرار A/RES/70/212. وتتصدر اليونسكو وهيئة الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة الاحتفال باليوم الدولي للمرأة والفتاة في ميدان العلوم، الموافق الحادي عشر من شباط/فبراير من كل عام، وذلك بالتعاون مع سائر المؤسسات المعنية والشركاء من المجتمع المدني. ويقدم هذا اليوم الفرصة لتعزيز وصول الفتيات والنساء إلى هذا الميدان ومشاركتهن مشاركة كاملة ومتساوية فيه. وتتطلب الجهود الرامية للتصدي إلى مجموعة من أكبر التحديات التي تواجه جدول أعمال التنمية المستدامة، من النهوض بالصحة لمكافحة تغير المناخ، تسخير المواهب كافة، أي إشراك عدد أكبر من النساء في هذه المجالات. فإنّ التنوع في ميدان البحث يساهم في توسيع نطاق الباحثين الموهوبين واستقطاب أفق جديدة بالإضافة إلى تعزيز التميز والإبداع. ومن هنا، جاء هذا اليوم ليذكرنا دائماً بالدور الهام للنساء والفتيات في مجالات العلوم والتكنولوجيا وضرورة تعزيز مشاركتهن فيها. - 11 شباط (فبراير) 2020 باريس - فرنسا
مؤتمر القمة الإقليمي للجان الوطنية المعنية بالأخلاقيات وأخلاقيات البيولوجيا سيعقد مؤتمر القمة الإقليمي في القاهرة بمصر يومي 15 و16 كانون الأول/ديسمبر 2019، ويرمي هذا المؤتمر إلى تعزيز إنشاء لجان وطنية معنية بالأخلاقيات في المنطقة العربية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وإرساء آلية فعالة للتنسيق والتعاون الإقليمي من أجل التصدي للقضايا التي تبرز على الساحة في مجال أخلاقيات البيولوجيا. وتتمثل أهداف مؤتمر القمة الإقليمي فيما يلي: متابعة نتائج مؤتمر القمة الأول المعني بأخلاقيات البيولوجيا، الذي عُقد في مسقط بعُمان، نيسان/أبريل 2017. مناقشة نتائج مؤتمر القمة العالمي الأخير المعني بأخلاقيات البيولوجيا (2018) والتخطيط للمؤتمر القادم الذي سيُعقد في عام 2020. تحديد سبل التعاون الإقليمي ومناقشتها مع التركيز بوجه خاص على دعم اللجان الوطنية المعنية بالأخلاقيات وأخلاقيات البيولوجيا. وضع استراتيجيات لتعزيز الروابط بين اللجان المعنية بأخلاقيات البيولوجيا وواضعي السياسات (وزارات الصحة والتعليم والعلوم والتكنولوجيا). مشاركة التجارب والنقاش في مسائل أخلاقية من قبيل الأخلاقيات المتعلقة بالهجرة والذكاء الاصطناعي والأخلاقيات وغيرها. - 15 كانون اﻷول (ديسمبر) 2019 القاهرة - لبنان